Matthew Stone: Teysha Technologies Partners with the Kind Planet Company

In August 2020, Teysha Technologies announced that it was to enter into partnership with the Kind Planet Company, providing the skincare company with biodegradable lids for its new organic skincare range.

Teysha Technologies has pioneered a second-generation bioplastic, developing patented technology as part of its mission to revolutionise the global packaging market. As Matthew Stone, Teysha Technologies’ Managing Director explained, an estimated eight million plastic items find their ways into the world’s seas and waterways every day. Teysha Technologies aims to help reduce global plastic waste, offering manufacturers biodegradable alternatives produced from sustainable materials.

bio-based-polymers-packaging

The Kind Planet Company supports marginalised minorities in Africa, as well as promoting the global empowerment of women. Its new 100% organic skincare range is made using fruits that are exclusively picked, processed and packaged by female farmers in Ghana. The organisation has provided women at 43 farms throughout the country with all of the tools and training they need to build profitable farming businesses, enabling them to earn a decent, regular income to support their families.

In November 2019, Duncan Clark, Teysha Technologies’ Director of Operations, confirmed that the company had received substantial interest from investors in its new range of second-generation bioplastics. Teysha Technologies’ patented tunable system produces a variety of materials with multiple applications, incorporating different properties and varied lifespans. The organisation has developed fully biodegradable products manufactured from eco-friendly, organic building blocks.

With an upsurge in interest in ecological issues, consumers are increasingly selecting products and brands based on their sustainability and ethical credentials. Not only is Teysha Technologies’ new line of biodegradables ecologically sound, but the organisation is also a strong proponent of female empowerment, with strong female representation throughout its corporate structure.

In recent years, environmental concerns have driven significant change throughout the food and packaging industry. From transitioning to cotton and paper bags to banning plastic straws, many countries around the world have implemented sweeping changes as part of global efforts to reduce plastic pollution.

Nevertheless, as Teysha Technologies’ Research Director Dr Ashlee Jahnke explained, these changes may not be as ecologically sound as they first appear. While there is huge pressure for manufacturers to switch to plastic alternatives, they are not necessarily better from an environmental perspective, particularly in terms of climate change.

Published in January 2020, the Green Alliance’s Plastic Promises report suggested that the widespread shift from traditional plastics to recyclable bio-based polymers does not solve the whole problem, since materials such as Polyethylene terephthalate (PET) rely heavily on petrochemical sources, i.e. finite fossil fuels.

Many manufacturers have switched to glass as part of efforts to reduce their carbon footprint, but efficacy depends heavily on the material, its source, the manufacturing process, and the supply chain. Studies published in the South African Journal of Industrial Engineering revealed that a 300ml glass bottle produces more than four times as much CO2 emissions in its manufacture as a 500ml PET bottle.

When fast food giant McDonalds transitioned to paper straws, the company later admitted that, while its traditional plastic straws were readily recyclable, recycling its new paper straws could present challenges. Similarly, throughout the UK, manufacturers have transitioned to Tetra Pak as a more environmentally-friendly packaging option, but these cartons present significant challenges in terms of recycling due to inclusion of aluminium foil liners and polyethylene caps.

sustainable-packaging

Through its breakthrough partnership with the Kind Planet Company, Teysha Technologies aims to advance packaging materials innovation, helping to reduce plastic pollution in the world’s oceans while simultaneously promoting the global empowerment of women.

Teysha Technologies is currently in negotiations with several other multinational organisations interested in transitioning to its waste-derived biodegradable packaging products. Its deal with the Kind Planet Company could mark a turning point in the evolution of environmentally-friendly packaging, paving the way for an industry-wide shift to sustainable products.

كيف يمكن للمؤسسات أن تكون أكثر صداقة للبيئة؟

إن المعدل الذي يؤثر به تغير المناخ على العالم مثير للقلق، وكما أن للأفراد والحكومات دوراً رئيسية في مكافحة هذه القضية، فأيضاً هنالك للمؤسسات دوراً فاعلاً. فكيف يمكن للشركات أن تصبح أكثر صداقة للبيئة؟ تستطيع هذه المؤسسات الوصول لذلك من خلال الاستراتيجيات والمبادرات التي تقلل من بصمتها البيئية.  سيقدم لك هذا الدليل بعض الأساليب الفعالة والحيوية التي تساعد الشركات على أن تصبح صديقة للبيئة. لتعلم المزيد يرجى قراءة ما يلي.

how companies can become more eco-friendly

الوسائل  الرئيسية التي تُمكّن الشركات لتصبح صديقة للبيئة

إن الشركات التي تحاول ان تصبح صديقة للبيئة، تستطيع الحصول على الدعم من العملاء ذوي الوعي البيئي وفيما يلي بعض النصائح المفيدة:

  1. كفاءة الطاقة

إن استخدام وتطبيق تقنيات كفاءة الطاقة وممارستها سيؤدي الى تخفيض الانبعاثات الكربونية للشركة بشكل كبير. فالشركات تستطيع التحول الى نظام إضاءة الLED  ونظامي التدفئة والتبريد المتقدم واستخدام الاجهزة الموفرة للطاقة.

  1. إستخدام الطاقة الصديقة للبيئة

إن التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة مثل: طاقة الرياح، الطاقة الشمسية أو حتى الطاقة الكهرومائية يساعد بالتقليل من إنبعاث غازات الدفيئة، حيث يمكن للشركات إما تركيب وتجهيز بنية تحتية للطاقة المتجددة، أو شراء ما يُسمى بأرصدة الطاقة المتجددة.

  1. الحد من النفايات

يعد تقليل وإعادة استخدام وإعادة تدويرالمواد أمرًا بالغ الأهمية، بما في ذلك تقليل استخدام المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد، مما يحفز ويشجع الموظفين على اعادة التدوير وتبني منظومة الاقتصاد الدائري حيث يتم تصميم هذه المواد أساساً بمتانة عالية وقابلية لإعادة تدويرها.

recycling-saudi-arabia

  1. إستدامة المصادر

تستطيع المؤسسات أن تختار موردي الخدمات/المواد الذين يلتزمون بممارسات أخلامية مستدامة تجاه البيئة، وهذا يتضمن تأمين المصادر محلياً، إستخدام مواد تغليف صديقة للبيئة، وأهم شيء أن يضمنوا شفافية ومسؤولية سلاسل الامداد وعدم إنقطاعها.

  1. المواصلات والتنقل

أن تقوم المؤسسات بتشجيع موظفيها على استخدام المواصلات العامة، أو مرافقة الزملاء والتنقل بسيارة واحدة لتخفيف البصمة الكربونية للمؤسسة، وبإمكان هذه المؤسسات تحويل اسطول المركبات الخاص بها الى مركبات هجينة أو كهربائية.

  1. المحافظة على المياه

إن استخدام التقنيات الحديثة لتوفير المياه هو من أهم الوسائل للحفاظ على هذا المصدر “الغالي”، حيث أنه بإستطاعة هذه المؤسسات الاستثمار في معالجة المياه العادمة وتقليل التلوث.

water conservation tips

  1. مشاركة الموظفين

من أهم الامور هو أن تقوم هذه المؤسسات بتشجيع موظفيها على ممارسة السلوكات الصديقة للبيئة، في العمل وفي اماكن سكنهم، مما يؤدي إلى إنتشار ثقافة الاستدامة. ويمكن ذلك من خلال تقديم الحوافز، الثقافة والتعلم، وتقدير الموظفين لوعيهم البيئي.

  1. التقارير البيئية

إذا قامت المؤسسات بتقديم تقارير تضم نهجها وأهدافها البيئية بشفافية، فإن ذلك يعطيها قدراً أكبر ومساءلة أعلى أمام شركائها لإعلامهم الدائم بمدى التزامها وتقدمها بمبادرات الاستدامة.

الخاتمة

إن التحول إلى مؤسسة صديقة للبيئة يُلزم إن تتبع هذه المؤسسات نهجاً يتضمن إستخدام كفاءة الطاقة، والحد من النفايات وأيضاً توفير مصادر مستدامة، والعديد من الامور اللازمة لذلك. إن المؤسسات التي تتبع أسلوب الاستدامة وتطبقه ستساهم في خلق كوكب صحي أكثر وستوفر الكثير من التكاليف، حيث تقوم بتعزيز قدرتها التنافسية وايضاً حماية علامتها التجارية على المدى البعيد.

وأخيراً، أنقر هنا لترى كيف يمكن أن يكون لمؤسستك تأثيراً على البيئة.

ترجمة: ماجدة هلسه

أردنية متعددة الإهتمامات، لديها من الخبرة ما يقارب السبعة وعشرون عاماً في مجال المالية والإدارة في المؤسسات المحلية والدولية، وتعمل ماجدة حالياً مع التعاون الدولي الالماني كموظفة مالية. ومع ذلك كله وعلى الصعيد التطوعي، فإن لديها شغفاً كبيراً بالترجمة في كافة المواضيع والمجالات، وقد بُني هذا الشغف بالخبرة الشخصية والعملية على مدى هذه السنين.

Note: The English version of the article is available at this link

التعليم البيئي: مفتاح لمستقبل أفضل

يعد امتلاك الأدوات المناسبة لمواجهة التحديات المستقبلية واجباً و تحدياً لقادة الغد، كما يعد تهيئة أطفالنا على أن يكونوا مستعدين على نحوٍ كاف للمستقبل الذي سيرثونه أمراَ مماثلاً بالأهمية. تزامناً مع تفاقم الإحساس بالتغيرات المناخية في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الآثار الكارثية المترتبة على ذلك و التي لم تكن واضحة علمياً من قبل، فإن التعليم البيئي يعد المفتاح لمستقبل أفضل. في عصر نشهد فيه يومياً ازدياداً كبيراً لأعداد الأطفال غير المرتبطين بالطبيعة المحيطة بهم، علينا أن ندرك أهمية الاستثمار الحقيقي في التعليم البيئي والتعلم المعتمد على الأنشطة الخارجية قريباً من الطبيعة.

أظهرت الدراسات أن التعليم البيئي يساعد على تحسين دور الطلاب في العملية التعليمية مما يساهم في تحسين تحصيلهم العلمي وتشجيعهم مستقبلاً على اختيار مهن مرتبطة بالمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية. علاوة على ذلك، فإن التعليم البيئي يساعد الأطفال على تحسين أدائهم المدرسي في المواضيع الدراسية الأخرى كالعلوم الاجتماعية واللغات والفنون والرياضيات.

environmental-education

المشاركة على مختلف المستويات

يكمن سر النجاح في عملية التعليم البيئي بالعمل على مختلف المستويات، وإشراك جميع الأطراف في تلك العملية التعليمية سواءاً الطلاب أوالمعلمين أوأولوياء الأمور أوالإداريين أو العاملين الآخرين في المدارس. في نهاية المطاف، يساعد التعليم البيئي على ربط جميع الأطراف المشاركة مع المجتمع المحيط بهم. إن نجاح العناصر المختلفة لهذه العملية التعليمية يعتمد على التفاعل والمشاركة حيث يلعب المعلمون هنا دوراً إرشادياً لتشجيع الطلاب على اكتشاف الحلول بمفردهم  من خلال أربعة خطوات على النحو التالي: بداية يقوم الطلاب بمراجعة استهلاكهم للموارد الطبيعية داخل مدارسهم بحيث يقوموا بتحديد هذا الاستهلاك وتقييم الجهود التي تبذلها المدرسة حاليا في مجال الإدارة البيئية.

في الخطوة الثانية، يقوم الأطفال بإنشاء وتفعيل أندية طلابية خاصة بالمواضيع البيئية تسمى “الأندية البيئية”. تهدف هذه الأندية إلى إتاحة الفرصة للطلاب للمشاركة في مشاريع وأنشطة بيئية، كما تساهم بتوفير منصة لتبادل الأراء والخبرات بين الطلاب وأولوياء الأمور وموظفي المدرسة والمجتمع بشكل عام فيما يخص المشاكل البيئية المحيطة بهم، من أجل إيجاد الحلول وتعزيز السلوك البيئي الإيجابي. في هذه الخطوة، يمكن للمدارس أن تنفذ مشاريعاً مختلفةً للحفاظ على البيئة سواءاً داخل المدرسة أو خارجها كاستحداث طرق جديدة فعالة للري وتخفيض حجم النفايات والحد من استهلاك الكهرباء والمياه وأخيرا العمل على تقليل تلوث الهواء.

في الخطوة الثالثة، يتم تنظيم دورات تدريبية خاصة بالمعلمين أنفسهم وإصدارمناهج تعليمية بأشكال و مواضيع مختلفة من أجل مساعدتهم على تنفيذ البرامج التعليمية البيئية بطرق مبتكرة. تهدف هذه الخطوة إلى مساعدة المعلمين على التأقلم مع برامج التعليم البيئي الجديدة وتمكينهم من أن يصبحوا قادرين على تدريس المواضيع البيئية المختلفة كالتنوع البيولوجي والتغير المناخي وغيرها من التحديات التي تواجه البيئة على الصعيد المحلي والعالمي.

في الخطوة الأخيرة، يتم اشراك الطلاب في رحلات ميدانية خارجية و ذلك من أجل ربطهم مباشرة مع البيئة المحيطة بهم مما يتيح لهم الإطلاع على التحديات البيئية وأسبابها، و بالتالي تشجيعهم على إيجاد الحلول المناسبة. ويمكن ربط هذه الرحلات البيئية مع المنهاج المدرسي إذ توفر فرصة للتعلم المباشر من البيئة المحيطة مما يساعد على تعزيز المفاهيم البيئية المختلفة لدى الطلاب، وزيادة استخدامهم للحواس المتعددة مثل البصر والسمع و غيرها أثناء التعلم، و بالتالي رفع قدرتهم على اكتساب المعلومات البيئية. يعد نجاح المدارس في القيام بمثل هذه الرحلات الميدانية البيئية ركيزة أساسية في نجاح التعليم البيئي وذلك لأنها توفر مجموعة متكاملة من المغامرات المميزة والتي تساعد على الاستكشاف والمعرفة.

مما لا شك فيه بأن النتيجة النهائية والأكبر من التعليم البيئي هي تثقيف أطفالنا بأهمية أن يصبحوا مواطنين بيئيين جيدين أي حريصين على البيئة المحيطة بهم.

التحديات في الشرق الأوسط

تواجه منطقة الشرق الأوسط ظروفا بيئية صعبة تزداد تدهوراً بسبب الازدياد السكاني الكبير وارتفاع معدلات الفقر مما يجعل من رفع الوعي البيئي والتوعية بأهداف التنمية المستدامة أولوية. بشكل عام، يعد انعدام الوعي بأهمية المحافظة على البيئة من أبرز التحديات التي تواجه العاملين في هذا القطاع.

تتمتع معظم البلدان في الشرق الأوسط بمستويات عالية من التعليم، حيث يلتحق جزء كبير من السكان بالتعليم الثانوي والتعليم العالي، ولكن مع الأسف، لا تعد التنمية البشرية والثروة المالية مرادفتين دائماً للوعي البيئي العالي والاهتمام الكافي بقضايا الاستدامة. على سبيل المثال، يساهم قطاع السياحة في الأردن ولبنان بنسبة كبيرة من الناتج الاجمالي المحلي، و بالتالي تركز هذه الدول على هذا القطاع دون غيره.

في دراسة استقصائية جديرة بالاهتمام أجريت في سلطنة عمان، أظهرت النتائج أن الوعي البيئي لدى الشعب العماني ليس مرتبطاً بمستوى التعليم فقط، و إنما أيضاً بالنوع الاجتماعي (الجندر) والعمر. وخلصت الدراسة إلى أن الذكور لديهم مستوى أعلى من المعرفة بالقضايا البيئية مقارنة بالإناث، وأنهم أكثر اهتماماً بالقضايا البيئية حيث يميلون إلى الانخراط في سلوكيات بيئية جيدة بشكل أكبر. أما من ناحية العمر، فقد أظهرت الدراسة أن المشاركين الشباب الأصغر سناً والأكثر تعليماً لديهم اهتماماً أكبر بالقضايا البيئية مقارنة بالمشاركين الأكبر سناً والأقل تعليماً.

إن التعليم البيئي يعد المفتاح لمستقبل أفضل

من الأمثلة على التحديات الأخرى التي تواجه عدداً من البلدان في الشرق الأوسط كالمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وقطر هي نمط الحياة الاستهلاكي العالي.  على الرغم من أن مستويات الوعي البيئي في هذه البلدان تعد أفضل من غيرها، إلا أنها تعاني من معدلات استهلاكية عالية. على سبيل المثال، يبلغ معدل الاستهلاك اليومي من المياه للفرد الواحد في المملكة العربية السعودية و دولة الامارات العربية المتحدة 265 و 550 لترا على التوالي، وهو ما يتجاوز بشكل كبير متوسط الاستهلاك العالمي.

التجربة الإماراتية: مشاركة الشباب الإماراتي

يعد تثقيف الشباب الإماراتي وتهيأتهم لقيادة مستقبل مستدام لبلدهم هو الهدف الأول في استراتيجية التوعية البيئية الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تشجع وزارة التغير المناخي والبيئة الشباب على الابتكار وعلى أن يكونوا جزءاً من الجهود البيئية العالمية.

في الآونة الأخيرة، اتخذت دولة الإمارات العربية المتحدة خطوة كبيرة في مجال التعليم البيئي في جميع المدارس حيث قام وزير التغير المناخي و البيئة الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي بالإعلان في شهر تشرين الثاني الماضي عن  إدراج مواضيع كالوعي البيئي و أهمية المحافظة على البيئة ضمن الخطط الدراسية في جميع أنحاء الدولة.

في إطار الخطط الرامية إلى تعديل المناهج الدراسية لتشمل مواضيع تخص الاستدامة، سيتم تدريب جميع طلاب المدارس من كافة الأعمار بما فيها مدارس القطاع الخاص على كيفية تبني إجراءات لتوفير الطاقة كإطفاء وحدات الإنارة وإغلاق وحدات تكييف الهواء عندما لا تكون هذه الوحدات قيد الاستعمال، كما سيتم تدريبهم على كيفية اتخاذ اجراءات لتوفير استخدام المياه. إضافة الى ذلك، سيتم تشجيع كل الطلاب على نشر هذه الرسالة بين أسرهم وأصدقائهم  وذلك ضمن مبادرة تسمى “مدارس مستدامة” و التي تم اطلاقها كجزء من برنامج أطلق في إمارة أبو ظبي عام 2009.

نتيجة لكل الجهود التي تبذلها الحكومة الإماراتية في هذا المجال، فقد لاحظت زيادة في أعداد المتطوعين من المواطنين الإماراتيين المشاركين في برامجنا. لقد كان غالبية المشاركين في بعض أنشطتنا البيئية كزراعة الاشجار ومبادرات الحد من التلوث عادة من سكان الإمارات العربية من الجنسيات الأخرى كالهنود والأوروبيين، إلا أن مجموعات كبيرة من الشباب الإماراتيين قد تقدمت مؤخرا للمشاركة بشكل فعال في هذه البرامج، كما لازلنا نتلقى العديد من رسائل البريد الإلكتروني من أفراد إماراتيين يرغبون بأن يصبحوا متطوعيين دائمين في برامجنا. هذا السلوك هو واحد من أكبر الإنجازات التي كنا نتمناها لدولة الإمارات العربية المتحدة.

المؤلف – تاتيانا أنتونيللي أبيللا

ترجمه: آيات صالح

عملت آيات في واحدة من أكبر شركات التصنيع الغذائية حيث قامت بالعديد من الأدوار في مجال إدارة المشاريع و الجودة و الإستدامة البيئية. تحمل اياتشهادة البكالوريوس في الهندسة صناعية و الماجستير في الإدارة الهندسية بالاضافة الى العديد من الشهادات الأخرى في مجال إدارة المشاريع و الحيود السداسي و إدارة البيئة كنظام الأيزو 14001 و شهادة الإدارة البيئية من مجلس الإمتحانات الوطنية في السلامة والصحة المهنية في بريطانيا (NEBOSH).

Peak Oil: Perspectives for Saudi Arabia

PeakOil-SaudiArabiaThe term ‘peak oil’ is ominous to the Middle East, as most of the countries in the region are heavily dependent on oil and natural gas for industrial, economic and social development. Petroleum is considered one of the world’s most important sources of energy generation, after uranium, of course. Many other substances have been tested in order to be used as alternatives to petroleum, but none have hitherto been successful. Scientific research illustrates how the world is facing catastrophe if it doesn’t find an alternative to oil, as it is currently impossible for the global economy to grow without sufficient amounts of energy which are adapted to the demands of this growth. There is more discussion now than ever before about how the world is definitely starting to approach a stage of peak oil.

What is Peak Oil

Peak oil is a termed coined by the renowned American geologist King Hubbert in the fifties. He managed to predict an oil peak in several regions in America which would occur in the seventies; and exactly what this scientist predicted did in fact happen. For when oil extraction reaches extreme levels it begins to decline and gradually ends. Oil is considered a finite resource, or one which isn’t renewed as it is used up.

This theory confirms that global oil production has reached its peak today and has started declining inexorably now that 50% of the world’s oil reserves have been consumed. This proves that oil could be on the brink of depletion if clear and serious plans are not put in place to guide consumption and therefore encourage using provisional reserves in the best way. However, this theory is not accepted by many or by those who continue to focus on how large the earth’s oil reserves are, and how they only need investment so that they can be drilled.

Peak Oil Scenario for Saudi Arabia

Saudi Arabia is considered one of the largest global oil exporters and the only one able to regulate and stabilise the global oil market, thanks to its reserve stocks. These reserves are calculated to be at 265.4 billion barrels, or what is enough to last, at the current level of production, for more than 72 years. According to ARAMCO reports, there are around a trillion barrels that will be discovered in the future and will satisfy global demands, despite current consumption, for one whole century.

 Saudi Arabia is currently focussing its efforts on drilling and extracting natural gas, as it doesn’t import it but depends on domestic production. Alongside this, the Saudi Kingdom is currently making huge investments in nuclear energy and solar power.

But can natural gas and renewable energy be relied upon as alternatives to oil in order to satisfy Saudi Arabia’s domestic needs, which are rapidly growing each day? According to a recent report by America’s Energy Information Administration (EIA), Saudi Arabia is the largest oil-consuming nation in the Middle East. Saudi Arabia consumed 2.9 million barrels per day of oil in 2013, almost double the consumption in 2000, because of strong industrial growth and subsidised prices. One important contributor to Saudi oil demand is the direct crude oil burn for power generation. There is not just enough fuel oil and natural gas to meet the demand and hence the resorting to crude oil.

Has peak oil really arrived? If not today, then when? And how will it look, especially for countries totally dependent on oil? Will its consequences be different for both developed and under-developed nations?  Given that global demand for oil will only grow to exceed 100 million barrels a day after 2020, according to the most extreme estimates, I believe that the time may have come for the Kingdom of Saudi Arabia to start planning for what follows the oil era.

Despite looming threat of peak oil, power generation capacity in KSA is expected to rise from current level of 58GW to 120GW by 2032, however Saudi Arabia cannot afford to burn rising crude oil volumes for power generation. In spite of the fifth largest natural gas reserves in the world, it does not produce sufficient gas for power generation and for its vast petrochemical industry. The only solution at this point of time is transition to low-carbon economy whereby Saudi Arabia make use of its massive solar energy potential, implement effective measures for improving energy efficiency in the industrial sector and remove huge energy subsidies for industrial and domestic users.

Note: The article has been translated from Arabic by Katie Holland who graduated from Durham University in 2015 with a degree in Arabic and French, having also studied Persian. Currently working in London, she hopes to develop a career that uses her knowledge of Arabic and the Middle East, alongside pursuing her various interests in the arts. 

Sustainable Weddings: Making Your Big Day Eco-Friendly

Every year, millions of couples around the world celebrate their love by getting married. With each ceremony comes a heap of environmental impact due to mass consumption and waste. As the world becomes more conscious of our environmental impact, it only seems logical to consider sustainable practices when planning your big day. This article will provide ideas and tips on how to plan an eco-friendly wedding celebration that minimizes waste and promotes sustainability without sacrificing personal style. From beautiful proposal ideas all the way through the honeymoon, making sustainable choices is easier than you think.

guide to an eco-friendly wedding

Responsible Food Choices

Support local farms and vendors by selecting seasonal, sustainably produced, and organic ingredients for your menu. Look for caterers who practice green initiatives, such as composting food scraps or using recyclable serving materials. Opt for a plant-based or vegetarian menu to reduce the environmental impact of meat production and consider bulk beverage options to cut back on single-use bottles and cans.

Sustainable Attire

Choose wedding attire made from eco-friendly, organic, or fair-trade fabrics. Opt for vintage or pre-loved gowns and suits, which not only reduce production waste but also provide unique and memorable wardrobe selections. Encourage guests to wear existing outfits or donate gently used formal attire to organizations that support community programs.

Eco-friendly Venues

Choose a venue that practices green initiatives or promotes environmental conservation. Outdoor locations such as botanical gardens, national parks, or even your backyard can minimize the need for electricity or transportation, reducing your event’s overall carbon footprint. Research venues that hold certifications in sustainable practices such as LEED, or those that actively support community-based environmental programs.

Gifts and Favors

Request eco-friendly gifts from your guests, such as experiences, donations to a favorite charity, or items that contribute to a more sustainable lifestyle. Provide reusable or edible favors made from organic or fair-trade ingredients; items such as reusable shopping bags, potted plants, or locally sourced treats make for memorable and eco-friendly choices.

Waste Reduction

Implement waste reduction measures throughout your celebration, such as using compostable plates and cutlery, recycling bins for bottles and cans, and encouraging guests to bring reusable water bottles. Communicate your sustainability goals to your vendors and work with them to minimize waste at each stage of your event.

Recycling_bins-Singapore

Invitations and Stationery

Embrace digital technology and opt for digital invitations and wedding websites instead of paper invitations. This not only saves trees but also reduces waste generated from postage materials. If you prefer tangible invitations, choose eco-friendly, recycled, or plantable paper made from responsibly sourced materials. Consider cutting down on single-use programs, menus, and table cards; instead, display this information on larger, reusable signs at key areas in your venue.

Transportation and Travel

Reduce the carbon footprint of your wedding by encouraging guests to carpool, utilize public transportation, or arrange shuttles to and from the venue. If possible, choose a location that is easily accessible and close to accommodations, minimizing the need for long-distance travel. For destination weddings, weigh the environmental impact of your location choice and look for ways to offset emissions generated by the travel of guests and wedding party members.

Eco-friendly Rings and Jewelry

When selecting your wedding rings and other jewelry, consider using ethically sourced, conflict-free metals and gemstones. Research jewelers that prioritize sustainable practices or craft their products from recycled materials. Antique or vintage rings can also be a beautiful and environmentally-conscious choice, giving new life to a previously loved piece.

For bridal and Mens Wedding Bands, there are stylish options crafted from recycled materials or sustainable metals that offer a range of designs to suit individual preferences. Additionally, repurposing heirloom jewelry not only adds sentimental value but also aligns with sustainable practices by reducing the demand for newly mined resources. 

When couples choose eco-friendly rings and jewelry, they can symbolize their commitment to each other while making a positive impact on the planet, creating lasting memories that resonate with both love and environmental consciousness.

Green Decorations

Choose flowers and plants that are locally sourced, organic, and in-season. This reduces the impact of transportation and supports local florists. Ditch harmful plastic confetti in favor of more sustainable alternatives, such as dried flowers or biodegradable confetti. Reusable decorations like fabric bunting, potted plants, and second-hand vintage items can add charm to your wedding venue while minimizing waste.

Sustainable Honeymoon Options

Continue your commitment to eco-friendly choices by selecting a honeymoon destination and accommodation that prioritizes sustainability. Seek out eco-resorts, boutique hotels, or bed-and-breakfasts that implement green practices and promote environmental conservation. Participate in activities and experiences that are both memorable and have a minimal impact on the environment.

By incorporating eco-friendly practices into your wedding planning, you can create a sustainable celebration that truly reflects your values while leaving a positive impact on the environment. Through conscious choices and thoughtful decision-making, you can prove that it’s possible to show love for both your partner and the planet on your big day.

How Can Companies Be More Environmentally-Friendly?

The rate at which climate change is affecting the world is very alarming. While individuals and governments have key roles to fight this issue, companies also have a vital role. Companies can become more environmentally-friendly through strategies and initiatives that reduce their ecological footprint. This guide will offer you some vital methods businesses can use. Keep reading to learn more:

how companies can become more eco-friendly

Key Approaches Companies Can Use to Become Eco-friendly

Companies that encourage eco-friendly ways of doing business always get patronage from environmentally-conscious customers. Below are a few tips.

1. Energy efficiency

Implementing energy-efficient technologies and practices can significantly reduce a company’s carbon emissions. This incorporates switching to LED lighting, advancing heating and cooling systems, and utilizing energy-efficient hardware and appliances.

2. Eco-friendly energy

Upgrading to renewable energy sources such as wind, solar, or hydropower can reduce greenhouse gas emissions. Companies can either install their renewable energy infrastructure or purchase renewable energy credits.

3. Waste reduction

Reducing, reusing, and recycling materials is crucial. This involves minimizing single-use plastics, cardboard and paper. It encourages employees to recycle and adopt a circular economy approach where products and materials are designed for durability and recyclability.

4. Sourcing sustainably

Organizations can select suppliers that stick to ethical and sustainable practices. This includes sourcing materials locally, using eco-friendly packaging, and ensuring that supply chains are transparent and responsible.

5. Transportation

Urging staff to utilize public transportation, carpool, or telecommute can decrease the carbon impression related to commuting. Companies can also transition their vehicle fleets to electric or hybrid models.

6. Water conservation

Implementing water-efficient technologies and practices can conserve this precious resource. Companies can also invest in wastewater treatment to reduce pollution.

7. Staff engagement

Empowering employees to embrace environmentally friendly practices, both at work and in their own lives, can develop a culture of sustainability. This may include offering incentives, education, and recognition for eco-conscious actions.

Important Environmental Metrics

8. Environmental reporting

Transparently report environmental performance and goals. This can hold the company accountable and inform stakeholders about its progress in sustainability initiatives.

Conclusion

Becoming environmentally-friendly requires a multifaceted approach encompassing energy efficiency, waste reduction, sustainable sourcing, and more. Organizations that consider sustainability will contribute to a healthier planet and always enjoy cost savings. They will improve their competitiveness and brand reputation in the long term. Finally, click here and see how your company can make a positive impact in the environment.

Ways to Improve EV Performance and Charging for Road Trips

Electric vehicles (EVs) are relatively new innovations that have taken off in the short time they’ve been around. They’re also having a major and ever-changing impact. They give off virtually no carbon emissions and offer a path for environmentalists and anyone concerned about energy policy and emissions to opt into.

The battery of the vehicle is what makes these innovations possible. However, it’s important to properly address the charging and battery of the vehicle when driving long distances. Road trips, for instance, require the best planning to get the most out of an EV.

EV-road-trip-planning

The Right EV Performance

When consumers look for an EV, they must also consider the battery’s efficiency and performance. It’s the electric equivalent of miles-per-gallon in a gas-powered car. The key is finding an EV that will drive a long distance in the same way that gas cars do.

The good news is that some EVs have the capability to drive far. However, not all do. In fact, Tesla models are seemingly the only cars that are reaching and exceeding the 300-mile range. Less expensive brands will have a range within 100 or 200 miles.

Thus, finding the right EV can be a tricky process. Consumers want cars that can travel the same distances as gas cars without environmental harm. For ideal performance, EV owners must use the battery in the right way as well. The best planning and charging techniques are how drivers can get the most out of their EV.

Planning and Charging

Electric vehicles come with plenty of innovative systems and gadgets. For instance, liquid cooling tech for EV traction helps the car navigate through any conditions. As for charging, the car has tech options that consumers should use as well.

First, you will need to understand the mileage that your vehicle provides. If it’s a high amount, then you can give your planning some leeway. A Tesla may last for longer distances than other brands and models on the market. Once you know how far you can make it and how many miles your road trip is, then you can plan in earnest.

Map out your journey. On a site like Google Maps, you can type into the search bar “EV charging stations” and it will pull up results near you or along your route. However, other sites for trip planning take it a step further. A resource like EV Trip Planner lets you map out your journey while finding the best places to recharge along the way.

Start your journey with a full charge. You can do this with your at-home charging station. That way, you can put off finding a charging location until later. Then, use the info from your map plan and decide where you should stop to recharge. Take into account any traffic or other stops you might make as well as how long it takes to charge your battery, too.

electric-car

Finally, research charging stations at or near your destination. It’s always safe to have resources nearby in case the battery dies. Cities tend to have more charging stations than rural areas. Keep this information in mind as you find stations. If your battery does die, contact roadside assistance quickly.

EV Improvements and Evolution

As more people invest in EVs, the industry should evolve and improve to fit the needs and demands of the consumers. For instance, EV companies will need to improve mileage even further to realistically compete with gas-powered cars. However, electric vehicles have already demonstrated that they are more affordable to own over time than vehicles with internal combustion engines. This is because of lower maintenance costs.

Additionally, cities and locations should be adding more EV charging stations to make them more abundant. On highways, especially, chargers should be as frequent as rest stops and should be available off exits at places like gas stations.

Furthermore, any place that’s a popular tourist stop or destination should have EV chargers, too. Restaurants, hotels and museums can all adapt to new norms and create EV accommodations.

Finally, EVs should integrate more artificial intelligence (AI) into their systems. With AI monitoring energy and battery power, the car can proactively alert drivers when they need to recharge and then show nearby stations.

A Practical Ride

Electric vehicles are critical for reducing carbon emissions. They help the environment and save consumers money, since they don’t have to pay for gas and maintenance is proving far more affordable over time. With the right innovations and wise planning, drivers can have a safe, efficient road trip while only needing a charge or two on the way. The industry must then adapt in the near future to brings EVs even more into the mainstream.

The Hidden Impact of Single-Use Plastics on Our Environment

Single-use plastics have become an inescapable part of our everyday lives. They are convenient and widely available, but they may come at a higher cost than we realize. The seemingly harmless plastic bag or disposable coffee cup has a dark side: contributing to pollution and environmental degradation. This post will delve into the hidden impact of single-use plastics on our environment and explore potential solutions for reducing plastic waste.

environmental impacts of single use plastics

The Prevalence of Single-Use Plastics

Plastic is undeniably an essential part of modern life. It is lightweight, durable, and versatile, making it a practical choice for a wide range of applications. Yet, its very nature has led to its overuse and consequent dependence on single-use products. Each year, humans produce over 300 million tons of plastic, and nearly half is intended for single-use items.

Economic Costs

The production and disposal of single-use plastics also carry significant economic costs. Governments and taxpayers often bear the brunt of the expense of managing plastic waste, including costs for clean-up efforts, landfill operation, and recycling. Moreover, as plastic pollution threatens biodiversity and ecosystem health, we risk jeopardizing the economic value of ecosystems and tourism industries. Reducing single-use plastic consumption could provide cost savings at various levels of society.

The Greenhouse Gas Connection

Plastics are petroleum-based products, made from non-renewable fossil fuels. The process of manufacturing, transporting, and disposing of single-use plastics emits greenhouse gases and weaves a web of environmental consequences, including climate change. Discarded plastics that end up in landfills break down over time, releasing methane, a potent greenhouse gas, exacerbating global warming.

As we continue to recognize the environmental effects of our choices, we can actively choose energy sources and production methods that minimize our environmental impact. Opting for greener alternatives can help us consume products and services with a lower carbon footprint, contributing to mitigating the effects of climate change on a broader scale.

Recycling: A Partial Solution

While recycling has been implemented as an essential waste management strategy, it is not a complete solution to single-use plastic pollution. Only 9% of all plastic produced has been recycled, with the rest being thrown away, incinerated, or left to degrade in the environment. Furthermore, not all single-use plastics are recyclable, and recycling systems often lack the capacity to handle the sheer volume of plastic waste created.

Single-Use Plastics in Our Waters

Water sources worldwide are grappling with an ever-growing problem: plastic pollution. Roughly 8 million metric tons of plastic end up in our oceans annually. Ingestion of plastic fragments by marine life, from the tiniest of plankton to the largest of whales, has catastrophic consequences. These fragments cannot be digested and have been linked to suffocation, starvation, and even reproductive health issues in marine species.

plastic ingestion by marine organisms

Microplastics: An Invisible Threat

Microplastics, tiny plastic particles less than 5 millimeters in size, originate from a variety of sources, including synthetic clothing, vehicle tire wear, and the breakdown of larger plastic items. These particles find their way into our water, soil, and even the air we breathe. The long-term effects of microplastics on human health and ecosystems are still under investigation. However, current evidence suggests it could not only harm marine life but also make its way up the food chain and impact human health.

Also Read: Problem of Plastic Pollution in the UAE and Possible Solutions

A Silver Lining: Promising Solutions

  • Legislation: Governments worldwide are beginning to enact bans or restrictions on single-use plastic items, such as bags, straws, and disposable cutlery, encouraging a shift towards sustainable alternatives.
  • Consumer choices: By opting for sustainable, reusable items and reducing our reliance on single-use plastics, consumers can drive change within the market.
  • Biodegradable materials: Investing in alternative materials that biodegrade harmlessly in the environment can help replace single-use plastics in various applications.
  • Education and initiatives: Raising awareness and promoting waste reduction programs can help communities work together to address the issue of single-use plastic pollution.

plastic recycling machine

Innovative Approaches

As awareness of the issues surrounding single-use plastics grows, new technologies and innovative approaches to reduce plastic pollution emerge. Companies are pioneering advancements in the realms of biodegradable plastics, waste-to-energy conversion, and upcycling, utilizing waste plastic as a resource for new products. Supporting these innovations can not only reduce plastic waste but also create a circular economy for plastics, preventing them from reaching our environment.

Conclusion

While single-use plastics may provide convenience in our busy lives, their impact on our environment cannot be ignored. Awareness of the issue and the adoption of sustainable alternatives can pave the path to a cleaner, greener future. By understanding the hidden impact of single-use plastics, we can collectively begin to unravel the threads of this persistent environmental threat and establish a more sustainable way of life for ourselves and future generations.

دعم التمويل المناخي بالدول العربية : آستثمار لغد أفضل

تعتبر مسألة التغيّر المناخي بالدول العربيّة من المسائل الشائكة التي لم تنل قسطا كافيا من الإهتمام سواء على المستوين الحكومي أوالشعبي ، وآقتصرت التوعية بها على مبادرات محدودة الصيت الإعلامي من منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية العالمية كالبنك الدولي وغيره. لا يتجاوز نصيب الفرد حاليا أكثر من 1000 متر مكعب من موارد المياه المتجددة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالمقارنة بنحو 4500 متر مكعب للفرد في بلدان شرق آسيا، و9000 متر مكعب في الولايات المتحدة. وتضيف المطالب التنافسية من قبل الزراعة والنمو السكاني والتوسع السريع في المناطق الحضرية ضغوطا هائلة على موارد المياه الشحيحة في المنطقة.

green-finance

هذه المؤشرات الخطيرة تستوجب آعتماد حلول عاجلة للحد من آثار التغيّرالمناخيلعلّ من أهمّها دعم تمويل البرامج الكفيلة بضمان التكيّف مع  الواقع المناخي الجديد لتنفيذ البنود الواردة  في آتفاقية باريس للمناخ على غرارالعمل على  تخفيض الإنبعاثات الغازية المسبّبة للإحتباس  الحراري ، تحسين كفاءة الطاقة، والاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة (الطاقة الشمسية…).

رغم أهميّة هذه التحدّيات ، إلا أنّ تنامي الوعي بتأثير التغيّر المناخي على آقتصادات الدول العربية يمثل حجر الأساس لوضع خطة مدروسة تتلائم مع واقع المجتمعات .هذه الخطة تقوم أساسا على :الحد من التلوث الناتج عن التصنيع والنقل والنفايات،التأكد من قدرة المدن الكبرى على مجابهة آثار تغيّر المناخ وتعزيز الأمن الغذائي والمائي خصوصا في الدول ذات الموارد الإقتصاديّة المحدودة.

من ناحية أخرى ، يجب على الدول ذات المناخ الجاف والمتقلب إيلاء هذا الأمرعناية قصوى بآعتبار تأثيره المباشر على حياة السكان . في هذا الإطار ، أجمعت مختلف التقارير التي نشرتها منظمات وطنية وعالمية بكل من تونس ، المغرب ، الكويت والسعودية على ضرورة دعم إصلاح السياسات التي ترسي دعائم المستقبل الأخضر و ذلك من خلال  تشجيع التنوع الاقتصادي، التحول نحو الطاقة منخفضة الكربون، تحسين لوائح الإدارة الأفضل للموارد الطبيعية، وإلغاء دعم الوقود الأحفوري التي يستفيد منها الأثرياء أكثر من الفقراء وتشجع الاسراف في استهلاك الطاقة.

يعتبر آنتهاج  السلوك النموذجي في مجال البيئة ودعم مبادرات الإقتصاد الأخضر خطوة مركزية لإرساء منوال تنموي مستدام بالدول العربيّة .

المبادرات البيئية في الشرق الأوسط – التحديات والحلول

حماية البيئة اصبحت عنصر من عناصر الاهتمام لاجندة السياسات الاجتماعية والاقتصادية لدول الشرق الاوسط..كنت قد قرات مقاله الاسبوع الماضي تحت عنوان” الاثار البيئية للاكياس البلاستيكية”.وقد ادهشني الملخص الوجيز عن الاثار السلبية للاكياس البلاستيكية و كيف نري اوجه اثارها في نواح متعددة. وكيف نري هذا التأثير المستمر في نواحي كثيرة.هذا المقال يسلط الاضواء علي سلسله من الانعكاسات للمبادرات البيئية من قبل دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا. ولاسيما دوله قطر والامارات العربية المتحدة.

اود ان اشارك ارائي وتفكير من خلال هذا المقال علي القضايا الراهنة والتي تحول دون نجاح الجهود المحلية وجميع الوسائل الممكنة للتغلب عليها. وسيتم التركيز بشكل خاص علي سيناريوهات الحفاظ علي البيئية الاقليمية لتشمل الثراث الثقافي وتمكين المشاركات الشعبية للمشاريع.

environment-arabic

حماية البيئة: تفصيل قصصي

بالدراسة في القاهرة وزيارة الدوحة ودبي عدة مرات, يمكنني ملاحظة التدهور البيئي الحادث في الشرق الاوسط. فحالة الاكياس البلاستيكية هي واحدة من العديد من الامثله التي ترمز لضعف الادارة البيئية ويكشف الستار عن قضايا متعددة تعوق النجاح. دعونا اولا ندرس علي المستوي الاقليمي لاماكن يوجد لديها تشريعات وتفويضات بيئية في انحاء المنطقه.

علي وجة التحديد القواعد الموجودة بقطر والامارات العربية والتي تبدوا انها بدات في زمام المبادرة عن طريق تحويل وجهات النظر لمحاوله معالجة القيود البيئية المحتمله للحصول علي مياه صالحة للشرب, وكذلك احطياطي النفط والغاز الطبيعي.  تحياتي لهولاء القادة لعملهم الجاد. ولكن قلقي يثمثل في من ليس له صله بالقطرين القطري والاماراتي واقصد بذلك المغتربيين. فالمغتربين يمثلوت الغالبيه الاكبر من سكان مجلس التعاون الخليجي. وينبغي اعطاء الاهمية اللازمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية وكل المبادرات البيئية جنب الي جنب مع السكان المحللين للمنطقه.

recycling-doha

ففي حالة الدوحة بقطر, والتي تبدو بها بعض برامج اعادة التدوير للمخلفات في اماكن المدن الجامعية وقريه كتارا الثقافية. فتواجد برامج بها ضعف تطبيقي. والتي تجعل بعض الخبراء الوافدين من دول اروبية يشكون من عدم وجود مكان لرمي المواد القابله لاعادة التدوير. فبدون زيادة القوي الشرائية من السكان الاصلين للبلاد, وادراك القيمة الفعلية لاعادة التدوير والحفاظ وغير ذلك من الجوانب البيئية, فان اثر كل المجهودات المبذوله سوف يكون ضئيل وغير ملحوظ.

تقلق اخر هو تدني مستوي مقايس التنفيذ في اماكن المراقبة والتوظيف وتحسين صور الحفاظ علي البيئية. بتكامل الصورة, فان ظهور تلك المشاكل توجب بشكل اساس السرعه في اتخاذ المبادرات وظهورها بشكل اوضح.   

الالتزامات الدينية والحقائق علي ارض الواقع

بالاضافه لما سبق, يبدو ان هناك انفصال بين رساله المقيمين في قطر والامارات العربية والنتائج  الفعلية الملحوظة في هذه الدول. علي سبيل المثال هناك تقاليد اسلاميه واضحة تطبق في جميع انحاء البلاد الاسلاميه. وهذه الدول تحتفل بكونها حاملة للمفاهيم والتقاليد والثقافة الاسلامية ولكن يبدوا ان الامر يختلف عند الممارسات البيئية والثقافية والمعاريف التاريخية فيتم تجاهلها حين ذلك. بالرغم من ان القران الكريم قد حث في كثير من اياته علي الحماية البيئية.

الله (سبحانة وتعالي) يقول في كتابه القران الكريم:

سورة المائدة, الاية 64:

 “وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ

ويقول ايضا في سورة الاعراف , الاية 85:

“وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌلَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ”

و يقول تعالى: {وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} (31) سورة الأعراف.

ويفول تعالي في القصص, ايه 77:

﴿ َأَحسِنْ كَمَا أَحسَنَ اللهُ إِلَيكَ وَلَا تَبغِ الفَسَادَ في الأَرضِ إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ المُفسِدِينَ ﴾ 

من هنا يتضح ان الاسلام هو اول من تحدث عن التنمية البيئية المستدامة من مفهوم الوصايا. فالموصي او خليفه الله لتوصيل المفاهيم الدينية ينبغي عليه اتخاذ جميع الخطوات اللازمة لضمان وصول المفاهيم الموكله الي الاجيال القادمة في شكل نقي وسلسل يلائم جميع الازمنة. هذه الالتزامات ذهبت الي جانب اخر من صور الثراث البدوي في المنطقة وتم تجاهلها والتعامل معاها علي انها اقل شأن من نظرية التنمية الغربية.

ويظل الامل

بالرغم من تلك الصعوبات جنبا الي جنب مع الاعتراف بان دول الشرق الاوسط وشمال افريقيا تفتقر في الوقت الحاضر الي القدرات والبنية التحتية لتصحيح مسار التوعية البيئية ومواجهه شعور اللامبالاة تجاة الحماية البيئية. اعتقد اننا لم نقد كل شئ .فبالرجوع الي قصة الاكياس البلاستييكية, فالشئ الباقي لمساعدة تشجيع نقل التوعية هو حمله اعلانية وطنية والقاء الضوء علي تأثير استخدام حقيبة بلاستيكية والبدائل الممكنة من خلال الاعلانات.

quran-environment-protection

 في خلال اقامتي بولاية واشطن, رايت تكامل المدينة بشكل جماعي علي هذه القضية عن طريق سن الضرائب علي انتاج الحقائب البلاستيكية وتسليط الضوء علي استخدام بدائل لاكياس قابله لاعادة الاستخدام في المتاجر والمحلات.

بالاضافة لذلك, سيكون من المفيد لاستفادة من التقاليد الاسلامية البيئية في التسويق في العالم العربي. ويمكن الاستناد لرموز الدين والشخصيات الدينية المحببة اجتماعيا والتي تحظي باحترام وحب العرب. فمن الضروري لكي تحبذ شخص علي تنفيذ واتباع قواعد معينة ان تصل اليه باسلوب تنفيذي سهل وفي نفس الوقت بشكل ملائم جماليا.

وعدم سهوله الوصول الي بدائل مع توفر ورخص ثمن الحقائب البلاستيكية سيكون عقبه للوصول للمساعي البيئية المرجوه. وعلي الصعيد المحلي يمكن القول ان استيراد الاكياس البلاستيكية والاضرار الناتجة من التعامل معاها والاثار المترتبة عليها هي مكلفه جدا والبحث عن بديل سيكون مفيد للجميع.   

اذا قامت المنظمات المحليه والمراكز الثقافية ( المنظمات الغير حكومية/ المساجد/ او اي ساحات دينية اخري او الاسواق) وبدات بجدية في استخدام اكياس قابله لاعادة الاستخدام او تسليمهم اياها علي شكل هبه اثناء التسوق سوف يساند بشكل كبير علي احلال تلك الحقائب محل الاكياس البلاستيكية وتشجيع الاخرين علي القيام بذلك ايضا.

لغة الحوار بين العامه وشرائح المجتمع المختلفه ( اهل البلد/ المغتربين/ الجماعات الدينية/ والهيئات الحكومي او غير الحكومية) يمكن ان تصبح حمله توعيه ومبادرة قويه وتجاوز لجهود الحكومة منفردة لنقل ثقافة حماية البيئة.   

ترجمه:

هبة احمد مسلم- دكتور الهندسة البيئية. باحث في الشئون البيئية. معهد الدراسات والبحوث البيئيةجامعه عين شمس.

مدرس بالاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري-  مصر.

التحكم في البيئة والطاقه داخل المباني.

هندسة الميكانيكة- وكيل محرك دويتس الالماني بمصر. 

للتواصل عبر hebamosalam2000@gmail.com

   

إدارة النفايات الصلبة في المملكة العربية السعودية

تشهد المملكة العربية السعودية طفرة صناعية وزيادة في النمو السكاني وزيادة في عدد المدن الجديدة، مما أدى الي زيادة في معدلات التلوث والنفايات. أصبحت إدارة النفايات الصلبة تشكل تحدياً كبيراً يومياً للحكومة. مع تعداد سكاني يقارب الـ 29 مليون نسمة، تنتج السعودية أكثر من 15 مليون طن نفايات صلبة سنوياً. والمعدل التقديري لنصيب الفرد يومياً في انتاج النفايات 1.5 – 1.8 كج.

معدل النفايات الصلبة للمدن الثلاث الكبرى – الرياض، جدة، الدمام – تزيد على 6 مليون طن في السنة، مما يعطي تصوراً عن حجم المشكلة التي تواجهها. أكثر من 75% من السكان يسكنون المناطق الحضريه، مما يوجب على الحكومة ان تستحدث معايير لتحسين إعادة التدوير والتعامل مع النفايات الصلبة في المملكة.

Garbage_Saudi_Arabia

في المملكة العربية السعودية، النفايات البلدية يتم تجميعها من الأفراد أو الحاويات العامة ويتم التخلص منها في مكبات النفايات أو المدافن. يمتاز نظام التخلص من النفايات في السعودية بعدم وجود مصاريف أو رسوم للتخلص من النفايات. ولكن لا تزال اعادة التدوير واعادة الاستعمال واستخراج الطاقة في بداية الطريق، ولكنها تلقى اهتماما متزايداً. عمليات الفرز للنفايات واعادة التدوير تقوم بها جهات غير رسمية نشطة. تتراوح نسبة النفايات التي يعاد تدويرها حوالي 10 – 15 %، معظمها نظرا لوجود الجهات غير الرسمية والتي تقوم بفرز الورق والمعادن والمواد البلاستيكية من النفايات البلدية

ان معظم نشاطات التدوير تكون يدوية وعن طريق عمالة كثيفة. انتاج السماد ايضاً يحظى باهتمام متزايد في المملكة نتيجة وجود نسبة كبيرة للمواد العضوية في المخلفات البلدية الصلبة (حوالي 40%). و حاليا تتجه الجهود نحو نشر تكنولوجيا تحويل المخلفات لطاقة في المملكة. وكل الجهود المتعلقة بادارة النفايات يتم تنسيقها وتمويلها عن طريق الحكومة.

الحكومة السعودية على وعي بالحاجه الملحة لحلول لاعادة التدوير، وتستثمر بقوة في هذا المجال. خصصت ميزانية عام 2011 مبلغ 29 مليار ريال سعودي لقطاع الخدمات البلدية، والتي تشمل صرف المياة والتخلص من النفايات. تقوم الحكومة السعودية بجهود مكثفة لتحسين اعادة التدوير وأنشطة التخلص من النفايات.

ترجمة: طه واكد – مهندس مدني مهتم بشؤون البيئة – مصر

شريك مؤسس في مشروع دقيقة خضراء  –  معد وكاتب حلقات دقيقة خضراء عاليوتيوب

للتواصل عبر taha.waked@gmail.com   أو admin@green-min.com

Prioritising the Health and Safety of Workers Across All Energy Sectors

With almost 250 fatalities in the oil industry for every one death of a worker in wind power, the renewable energy sector appears to be a much safer environment in which to work. Of course, the production of oil has a long established history and a much larger workforce; the International Labour Organisation estimates that at least 6 million people work directly for the industry. However as the renewable energy sector continues to grow, it may yet present some of the same health and safety risks as fossil fuel industries.

And due to new hazards such as the extreme height of wind turbines, it may even cause an increase in injuries and fatalities from falls. Whether preventing and controlling recognized hazards on traditional oil fields, or learning to deal with risks posed by the fast-growing wind industry, health and safety of on-site workers must be a priority across all energy sectors.

Oilfield-HSE

Dealing with Accidents in the Oil Industry

From the plains of Texas to the major oil-producing countries of the Middle East, working in the oil industry is one of the most dangerous jobs in the world. Although regulations and industry standards are in place to identify, prevent and control exposure to hazards, accidents in the oil industry are common.

Apart from the more obvious hazards such as fires and explosions, accidents involving vehicles are one of the most common causes of fatalities in and around oilfields. Driver fatigue due to lack of adequate rest can be a contributing factor, but, when accidents occur due to negligence, use moneycornershop for injury claims. In addition, specialist oilfield accident lawyers have the experience to determine liability in a case.

Reporting injuries and following up accidents not only ensures that oil workers rights’ are upheld, but could also help to tighten driving regulations and prevent the recurrence of similar incidents.

Reducing Risks to Wind Turbine Technicians

Although wind energy is a clean source of power and considered much safer than fossil fuels for the environment, as an industry it can still pose a threat to the health and safety of its workers. Erecting and maintaining wind turbines can involve working in remote areas, often in extreme conditions and at considerable heights. Working at height accounts for almost a third of all workplace injuries and is the most common cause of fatalities to construction workers.

wind-sector-health-concerns

To ensure a safe working environment for wind turbine technicians, specialised training and education is becoming increasingly important in this growing field. As more reputable companies receive accreditation for safety certification for the Global Wind Organisation, comprehensive and standardised training can be offered to all workers in the wind turbine industry.

Although working in the field of renewable energy appears to pose less of a risk to workers’ health and safety, it is still vital to keep hazards in these sectors to a minimum. As well as learning lessons on how to deal with worker safety from traditional industries, regularly updating training and education in burgeoning renewable energy sectors will help to ensure safety levels remain high.

Recommended Reading: The Risks of Renewable Energy Business