How to Balance the Looks of an Interior Decor Predominantly of Wood

The go-to when it comes to hard furnishings in the home is wood. But when you’ve got TV stands, cabinets, bookshelves, coffee tables and more filling the one room, you might find yourself overtaken by patterned tan. Wood is timeless and natural, so it’s a great investment, but you might want to add some variety in there so your eyes don’t glaze over when you step into your home. How do you do that, then? Well, we’ve got a guide to balancing your wooden décor so that your home looks stylish and timeless.

how to balance your wooden décor

Vary grades of wood

There are a lot of different tones of wood. The simple birch tone that you’re imagining is right in the centre of the dial, with bleached white beach wood on one end and deep ebony on the other. Rather than going for a matching set of furniture around the room, you can mix up the gradients of wood you go with. If you look at these Price Busters dining room sets, for example, you can find lots of ideas on how to mix and match colours and materials.

Even better, there is a chance for some high contrast here that will allow you to make your furniture really stand out. You can have a couple of wooden pieces that are deep mahogany or white beach wood, contrasting with white or cream walls or dark walls respectively – or even just other pieces of furniture.

Add some other natural textures

A room full of wood is almost inevitable when it comes to furniture, but it can be a bit too much at times. You can offset the overwhelming feeling by mixing in a few other materials. Consider a wooden dining table with plastic or upholstered chairs, for example.

Or, if you want to keep to a nature-focused aesthetic, like Japanese or bohemian, you can look at other natural materials to scatter throughout the room. Look into wool throws, rattan doors and chairs, stone fireplaces, terracotta décor, and more.

wood decor

Play with hard and soft furnishings

As warm as the tone of wood can be, it is still a solid material that can feel a little cold when it fills your room. Think about offsetting this cold atmosphere with some soft furnishings. An upholstered chair, a wool throw, a table runner, all these are great ways to bring some coziness to the room. They are simple moves and usually very affordable, so they are a great solution to warming up a cool wood-filled room.

Add some pops of colour

And, let’s face it, wood really comes in one natural colour, just with various tones. If you have a room entirely full of brown, from beige to dark, you might still miss the concept of colour. If you don’t feel bold enough to paint the walls a statement colour, you can add little pops of color throughout the room in these little accessories. Whether it’s a runner or a throw, or a statement chair, you can add bits of colour around the room.

Recommended Reading: How to Wrap Your Home in Soothing Pastels

طرق جمع المخلفات البلاستيكية

اصبح استهلاك البلاستيك في نمط حياتنا اليومي بمعدل هائل متجاوز للمعدلات التي كان يتم عليها الاستهلاك خلال العقدين الماضيين, حيث ان البلاستيك واللدائن يلعب الان دور مهم في الحياه العصرية الحديثة.كما اصبحت جمع و طرق التخلص من النفايات البلاستيكية تشكل اعباء وتحديات  بيئية كبيره نظرا لطبيعتها غير القابله للتحلل.

plastic-collection-middle-east

وتوجد اربع طرق رئيسية تقوم  بها المجتمعات المختلفة لاعادة تدوير البلاستيك والاوعية: اوعية الفصل الصندوقي من المنبع, التجميع واعادة التدوير من المقالب العمومية, اعادة الشراء للمخلفات و برامج الودائع المسترده.

الطريقة الاولي اوعية الفصل الصندوقي من المنبع

تعتبر اول عمليات الفصل والاكثر انتشارا واستخدام. وهي طريقة جمع المواد القابله للتدوير من صناديق مصنفة حسب نوع المخلف. وتعتبر الصناديق عامل اساسي للحد من المخاطر البيئية وزيادة معدل اعادة التدوير. ويتم جمع المواد عادا في صندوق كبير, اواكياس ملونة او عبوات بلاستيكية صغيره مفتوحة مصممة خصصيا للمحتوي الشكلي.

برنامج اعادة التدوير من صناديق الارصفة عموما الاكثر ملاءمة لسكان المجتماعات المحلية ويتنج عنها زيادة  معدلات التخلص من المخلفات المنزلية.  والاماكن التي تقوم باستخدم تلك التفنية يتحتم عليها اتباع اسلوب فصل المخلفات من المنبع في اكياس او عبوات منفصله والتي تنقل بعد ذلك لاماكن التجميع الرصيفية وتاتي سيارات البلدية والمحليات بعد ذلك لتجميعها.

الطريقة التانية التجميع

في هذه الطريقة, يتم وضع حاويات للمواد القابله لاعادة التدوير المعنية في مواقع جمع مركزية في جميع انحاء المنطقة. مثل موقف السيارات والمساجد والمدارس والمراكز التجارية او المجتمعات المدنية الاخري. وتكون هذه الحاويات موضحة علي النحو الذي يسهل  علي المستخدم معرفه اماكن التنزيل. حيث يتم فصل المواد القابله للتدوير عن طريق نوع المواد في حاويات جمع كل منها. برامج التجميع لإعادة التدوير, هي الاكثر ملاءمة لتجمع سكاني ياخذوا نفاياتهم الي مرفق جمع النفايات او محطة النقل المركزية. ولكن عيب هذة الطريقة انها تعاني من انتاجية منخفضة او لا يمكن التنبؤ بالكميات.  

الطريقة الثالثة مراكز اعادة الشراء

ويتم اعادة الشراء من قبل شركات خاصة والدفع للمستخدمين حين يتم توريد المخلفات المباعه والقابله للتدوير منفصله. وميزه هذه الطريقة انها تهيئ المواد القابله للتدوير لعملية الانتاج بشكل اسرع وايضا تقلل نسب الملوثات بشكل كبير. وايضا الحافز المادي للمستخدمين تجعل عملية الفصل من قبلهم اكثر مطابقة للمواصفات.

مراكز اعادة الشراء مشابهة لمراكز التجميع ما عدا انهم يدفعون للمستخدمين والمنتجين للمخلفات بناءا علي سعر سوقي محدد.

recycling-saudi-arabia

الطريقة الرابعة برامج الودائع المسترد

هذه البرامج تتطلب جمع نقدي للتحويلات المالية من شراء اوعية البلاستيك. و هي تشبه كثيره نظام الضمان. فعندما يتم استرجاع الحاويات الي مركز الضمان او الي البائع الاصلي, فان المبلغ المدفوع مقدما يرد كليا او جزئيا الي الضامن. وهذا البرنامج مألوف لدي اي شخص في الولايات المتحدة الامريكية و لاي  شخص اشتري مشروب في علبة او زجاجة.

وهي وديعه مستردة علي انواع معينة من عبوات المشروبات القابله للتدوير من اجل ضمان زيادة معدل اعادة التدوير. وتشير الدراسات الي ان تشريعات حاوية المشروبات خفضت مجموع القمامة علي جوانب الطرق بنسبة تترواح بين 30% الي 64%.  

ترجمه: هبة احمد مسلم- دكتور الهندسة البيئية. باحث في الشئون البيئية. معهد الدراسات والبحوث البيئيةجامعه عين شمس.مدرس بالاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري-  مصر.

التحكم في البيئة والطاقه داخل المباني.هندسة الميكانيكة- وكيل محرك دويتس الالماني بمصر. 

الإسلام و حماية البيئة

حماية البيئة هو جانب هام من جوانب الإسلام. بما اننا خلفاء في الأرض، فإنه يقع على عاتقنا كمسلمين العناية بالبيئة، فهناك غرض محدد وراء وجود أنواع مختلفة، سواء كان ذلك نباتات أو حيوانات.  لذا يتوجب على المسلمين التفكير في العلاقة بين الكائنات الحية وبيئتها والحفاظ على التوازن البيئي الذي خلقه الله فحماية البيئة أمر أساسي للمعتقدات الإسلامية، والبشرية لديها مسؤولية لتضمن الحفاظ الآمن للبيئة

tips to save water in your backyard

حماية البيئة والحفاظ على الموارد 

المنظور الإسلامي حول حماية البيئة يعكس صورة إيجابية عن الإسلام وكيف يحتضن كل مسألة  تواجه البشر على وجه الأرض.  الموقف الإسلامي تجاه البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية لا يعتمد فقط على حظر الاستغلال المفرط ولكن أيضا على التنمية المستدامة، القرآن الكريم يقول:

وَهُوَ ٱلَّذِى جَعَلَكُمْ خَلَـٰٓئِفَ ٱلْأَرْ‌ضِ وَرَ‌فَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَ‌جَـٰتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِى مَآ ءَاتَىٰكُمْ ۗ إِنَّ رَ‌بَّكَ سَرِ‌يعُ ٱلْعِقَابِ وَإِنَّهُۥ لَغَفُورٌ‌ۭ رَّ‌حِيمٌۢ   سورة  6:165

يَـٰبَنِىٓ ءَادَمَ خُذُوا۟ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا۟ وَٱشْرَ‌بُوا۟ وَلَا تُسْرِ‌فُوٓا۟ ۚ إِنَّهُۥ لَا يُحِبُّ ٱلْمُسْرِ‌فِينَ   سورة  7:31

شجع النبي محمد صلى الله عليه وسلم غرس الأشجار والزراعة والتي تعتبر سبب للحسنات. ويتضح هذا في الاحاديث التالية  روى أنس بن مالك رضي الله عنه ان رسول الله  صلى الله عليه وسلم  قال: ” مَا مِن مُسلم يَغرِسُ غَرْسًا أو يَزرَعُ زَرْعًا فيأكُلُ مِنه طَيرٌ أو إنسَانٌ أو بهيْمَةٌ إلا كان لهُ بهِ صَدقَةٌٌ “

الإسلام ضد قطع أو تدمير النباتات والأشجار دون داع، كما هو واضح في الحديث التالي: عن عبد الله بن حبشي أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال “مَنْ قَطَعَ سِدْرَةً صَوَّبَ اللَّهُ رَأْسَهُ فِي النَّارِ” رواه أبو داود و شجرة السدر تنمو في الصحراء ويُحتاج إليها الي حد كبير في المنطقة قليلة الغطاء النباتي.  والدمار الناجم عن إزالة الغابات في كثير من البلدان يتسبب في تآكل التربة وقتل التنوع البيولوجي للأرض.

تظهر براعة منهج الإسلام في استخدام الموارد الطبيعية، فجميع البشر وكذلك الحيوانات والحياة البرية لها الحق في تقاسم موارد الأرض. ويحظر الاعتداء على أي الموارد من حيث المبدأ الفقهي الذي يقول “ما أدى الي حرام فهو حرام”.

عندما ذهب أبو موسى الأشعري رضي الله عنه الى البصرة كوالي خطب في الناس “ان أمير المؤمنين عمر بعثني اليكم، أعلمكم كتابكم، وسنة نبيكم، وأنظف لكم طرقكم” وعن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) نهى أن يبول انسان في مصدر للمياه او في الطريق او في ظل او في جحر. هذه القيم تظهراهتمام الإسلام بتجنب تلوث الموارد الحيوية وأهمية النظافة.

impact of environment on mental health

نشر الوعي البيئي

هناك طرق مختلفة يمكنك بها رفع الوعي البيئي في الأوساط الشخصية والمهنية. فانتشار الشبكات الاجتماعية بين جيل الشباب يجعل من السهل نشر الوعي البيئي باستخدام حساب الفيسبوك وتويتر وغيرها. وهناك طريقة بسيطة وفعالة تستعمل وهي استخدام رموز الاستجابة السريعة QR Code  في حرم الجامعة.

وفكرة أخرى عظيمة ان تبدأ حملتك في المدرسة أو الكلية أو مكان العمل لزراعة الأشجار. يمكن أن تشجع الطلاب وأعضاء هيئة التدريس وزملاء العمل للتبرع مبلغ رمزي من المال من أجل حملة الزراعة. فزرع النباتات حول مدرستك أو المنزل أو مكان العمل ليس فقط مظهر جمالي ولكن أيضا توفر لكم بيئة صحية وتحسن نوعية الهواء الداخلي. روى جابر رضي الله عنه أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: ” مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا ، إِلَّا كَانَ مَا أُكِلَ مِنْهُ لَهُ صَدَقَةً ، وَمَا سُرِقَ مِنْهُ لَهُ صَدَقَةٌ ، وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ مِنْهُ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ ، وَمَا أَكَلَتِ الطَّيْرُ فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ ، وَلَا يَرْزَؤُهُ أَحَدٌ ، إِلَّا كَانَ لَهُ صَدَقَةٌ”

الخلاصة

الوعي البيئي وحماية الموارد الطبيعية هي جزء لا يتجزأ من المعتقدات الإسلامية. كخلفاء لله على هذه الأرض، يجب علينا الاستفادة من الموارد الطبيعية بطريقة مستدامة لضمان استمرار عطاء الله لنا. ويتضح بشكل جميل مبدأ الحفاظ في القاعدة التي تقول أنه حين الوضوء لا يجب ان نسرف في الماء ولو كنا على نهر جار. كبشر، نحن القيمين على جميع الخلق، بما في ذلك التربة والهواء والماء والحيوانات والأشجار. من الأهداف الرئيسية لتعاليم الدين الإسلامي وسنة الرسول (صلى الله عليه وسلم) بناء والحفاظ على بيئة صحية ونظيفة تخلو من أي مصدر للتلوث وسوء الاستخدام.

ترجمة: طه واكد – مهندس مدني مهتم بشؤون البيئة – مصر

شريك مؤسس في مشروع دقيقة خضراء  –  معد وكاتب حلقات دقيقة خضراء عاليوتيوب

النفايات الطبية في دول مجلس التعاون الخليجي

كان هناك وعي متزايد بالحاجة للإدارة الآمنة للنفايات الطبية في جميع أنحاء العالم . تتولد النفايات الطبية من جميع القطاعات الصحية بما في ذلك المستشفيات والمختبرات ومراكز التشخيص والبحث، وعيادات طب الأسنان وبنوك الدم والمشارح ومراكز التشريح، والمستشفيات البيطرية والمختبرات الصناعية ,, إلخ . النفايات الطبية التي تشكل أكبر خطر على صحة الإنسان هي النفايات المُعدية (أو النفايات الطبية الخطرة) التي تشكل 15 – 25 في المئة من إجمالي نفايات الرعاية الصحية .

ويمكن أن تشمل النفايات المعدية جميع أنواع النفايات التي تلوثت او يشتبه في تلوثها  بسوائل الجسم مثل الدم ومشتقاته، وأنابيب القسطرة والقفازات، والفحوصات المستخدمة لفحص البكتيريا  ومخازن العوامل المُعدية، ضمادات الجروح، والحفاضات، وعينات التشخيصالتي يتم  التخلص منها، والمواد الملوثة (مسحات والضمادات والشاش و,,)، والأجهزة الطبية التي التخلص منها، الحيوانات المختبرية الملوثة الخ .

كمية النفايات المنتجة في المستشفى يعتمد على مستوى الدخل القومي ونوع المنشأة المعنية. مستشفى الجامعة في بلد ذات دخل مرتفع يمكن أن تنتج ما يصل إلى 10 كيلوغراما من النفايات لكل سرير في اليوم , بكل الفئات مجتمعةً .

النفايات الطبية في دول مجلس التعاون الخليجي

يواصل قطاع الرعاية الصحية في دول مجلس التعاون الخليجي  النمو بوتيرة سريعة للغاية ، الأمر الذي أدى بدوره إلى زيادة كبيرة في كمية النفايات الناتجة عن المستشفيات والعيادات والمؤسسات الأخرى. وفقا لتقديرات معتدلة ، يتم إنشاء أكثر من 150 طن من النفايات الطبية في دول مجلس التعاون الخليجي كل يوم .

السعودية تقود المجموعة مع جيل من نفايات الرعاية الصحية اليومي لأكثر من 80 طنا . . بقدر ما تشعر الإمارات العربية المتحدة بالقلق ، فإنه يتم إنتاج ما يقارب 21.5 ألف طن يوميا من النفايات الطبية في دولة الإمارات العربية المتحدة، منها 12 طن يوميا تنتجه إمارة  أبوظبي وحدها. وتنتج الكويت حوالي 12 طن بينما يولد البحرين 7 أطنان من النفايات الطبية الخطرة يوميا .

هذه الأرقام تدل على حجم المشكلة التي تواجهها السلطات البلدية في التعامل مع مشكلة التخلص من النفايات الطبية في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي . الكمية المتزايدة من النفايات الطبية أصبحت تشكل تحديات كبيرة للصحة العامة والبيئة في المدن الرئيسية في المنطقة. و الوضع تفاقم  من خلال أساليب غير مناسبة للتخلص  منها، عدم كفاية الموارد المادية، وعدم وجود بحوث بشأن إدارة النفايات الطبية .

توليد النفايات الطبية في بعض دول مجلس التعاون الخليجي

حجم النفايات الطبية ( طن في اليوم الواحد )

الدولة

80

المملكة العربية السعودية

21.5

الإمارات العربية المتحدة

12

دولة الكويت

7

مملكة البحرين

 

الحاجة إلى استراتيجية في إدارة النفايات الطبية

الإدارة غير السليمة لنفايات الرعاية الصحية من المستشفيات والعيادات وغيرها من المرافق في دول مجلس التعاون الخليجي تشكل مخاطرعلى الصحة المهنية والعامة للمرضى وعمال الصحة وحاملو النفايات، والناس عموما . كما من الممكن أن يؤدي أيضا إلى تلوث الهواء والماء والتربة والتي قد تؤثر على جميع أشكال الحياة. بالإضافة إلى ذلك، إذا لم يتم التخلص من النفايات بشكل صحيح، قد تكون فرصة لبعض  أفراد المجتمع لجمع  المعدات الطبية المتخلص منها (وخاصة المحاقن) وإعادة بيع هذه المواد التي قد تسبب الأمراض الخطيرة .

وفقا لمنظمة الصحة العالمية، إن الالتهابات المصاحبة للمستشفيات والتي تعرف بال (HAI) تؤثر على ما يقرب  5٪ من المرضى في المستشفيات. مشاكل النفايات الطبية المُعدية و تعقيدها  والارتفاع الأخير في معدل الإصابة بالأمراض مثل الإيدز، ومرض سارس والالتهاب الكبد " ب " فتح باب خطر أكبر من التلوث من خلال سوء التصرف والممارسات غير الآمنة.

إدارة النفايات غير الكافية من الممكن أن تسبب تلوثا بيئيا ونمو وتكاثر النواقل مثل الحشرات والقوارض والديدان وربما تؤدي إلى انتقال أمراض مثل التيفوئيد والكوليرا والتهاب الكبد والإيدز من خلال إصابات حاصلة بفعل  الحقن والإبر الملوثة .  بالإضافة إلى المخاطر الصحية المرتبطة بسوء إدارة النفايات الطبية، يجب النظر في تأثير ذلك على البيئة، وخاصة مخاطر تلوث المياه والهواء والتربة.

و يزداد الوضع تعقيدا بسبب الظروف المناخية والبيئية القاسية في المنطقة، مما يجعل التخلص من النفايات الطبية أكثر صعوبة. و بما أن النفايات الطبية هي أكثر خطورة من النفايات العادية، فإنه من الضروري على الحكومات والشركات الخاصة في دول مجلس التعاون الخليجي وضع برنامج ناجحة  لإدارة نفايات المستشفيات تجنبا لانتشار الأمراض وحماية البيئة.

ترجمة

علا محمود المشاقبة , حاصلة على درجة البكالوريوس تخصص " إدارة الأراضي و المياه " من الجامعة الهاشمية – الأردن بتقدير جيد جدا , أعمل تطوعيا كعضو إداري مع مجموعة " مخضّرو الأردن JO Greeners"  منذ ثلاثة سنوات و حتى الأن  , و متطوعة أيضا مع منظمة  EcoMENA  . موهبة الكتابة شيء أساسي في حياتي و قمت بتوظيفها في كتابة و خدمة القضايا البيئية .

How Algal Blooms Affect The Environment

Algal blooms are thick layers of small green plants that appear on the surface of lakes and other water bodies due to excess nutrients, especially phosphorus and nitrogen. This covering on the surface of lakes and other water bodies is known as eutrophication. The excess level of nutrients that algae depend on results from human activities that cause pollution, such as fertilizer, wastewater, manure, and sewage runoff.

environmental impacts of algal blooms

Eutrophication can also be a natural occurrence from moderate accumulation of organic matter, silt, nutrients, and sediments gradually from the watershed. Algae come in different colors ranging from green, red, yellow, and brown. The most common algal blooms are blue-green cyanobacteria and microalgae, also known as red tides.

Algal blooms affect the environment in various ways, including causing harm to both humans and animals. Its presence contaminates water and makes it unfit for consumption. Algae multiplication depletes oxygen in the water leading to the death of aquatic life. There’s a need for awareness creation among communities on dealing with algal blooms to conserve the environment. Awareness can be created through informative forums where researchers and community leaders, among other vital people, discuss important topics like the Indian river lagoon algae bloom.

This article will discuss some causes of algal blooms and how they affect the environment. Read on to learn.

Causes Of Algal Blooms

Below are some causes of algal blooms:

1. Dead Organic Matter In Water

Dead organic matter and nutrients in water promote the growth of algae bacteria, leading to algal blooms.

2. Light Conditions

Cyanobacteria, also known as blue-green algae, grow faster and in fluctuating light conditions. They can thrive in intermittent high-light and low-light conditions.

3. Drainage Of Nutrients

The growth of algal blooms is increased by excess amounts of phosphatic and nitrogenous fertilizers drained by rain from farms into the water bodies like lakes, rivers, and streams. Untreated raw sewage rich in nitrates and ammonia also flows into water bodies through drainage systems, causing the growth of algal blooms.

4. Global Warming

As the ozone layer is gradually destroyed, temperatures rise. These high temperatures cause nutrients such as ammonia and nitrates to decompose speedily and are used up by algae bacteria and quickly form algal blooms.

5. Slow-Moving Water

Algal blooms thrive best in large and still water masses. Blue-green algae, for instance, grow well in slow-moving water, less turbulence, and light winds. This is why they may not grow in fast-moving streams and rivers.

How Algal Blooms Affect The Environment

The following are some of the effects of algal blooms on the environment.

1. Threaten Human Health

Algal blooms contaminate water, thus affecting aquatic life. Humans may fall sick from drinking water and eating infected seafood. The water also has toxins that irritate the skin when people come into contact with it when swimming.

2. Kill Aquatic Life

Animals that live in water depend on oxygen to survive, similar to algal blooms. Their fast and dense growth causes competition for oxygen, leading to the suffocation of sea animals.

why algal blooms are bad for the environment

3. Cause High Accumulation Of Biomass

Biomass is highly accumulated as algal blooms grow, destroying the environment by blocking light, clogging fish gills, and depleting oxygen after algal cells decompose.

4. Affect The Food Chain

As discussed earlier, algal blooms destroy aquatic life. This happens through the toxins that they produce. The food chain is affected when small fish and shellfish, which are food to other sea animals like turtles, dolphins, and sea lions, are harmed. These animals are physiologically stressed, and their feeding is threatened since they avoid toxic prey. As a result, the energy flow within the ecosystem is affected.

5. Pollution By Ozone

Ground-level ozone, formed by nitrogen oxides from nitrogen compounds in the air, causes visibility constraints. The ozone can be transferred by the wind far away from urban to rural areas causing damage to trees and vegetation.

6. Acid Rain

Acid rain results from nutrient pollution, where Sulphur Dioxide and Nitrogen Oxide are released into the atmosphere and react with water, oxygen, and other chemicals to form sulfuric and nitric acids. This combination damages water bodies, grasslands, and forests.

Conclusion

As discussed above, algal blooms produce toxins that affect the environment in various ways. It could threaten human health and aquatic life. Algal blooms also contribute to the high production of biomass.

Awareness of the dangers of algal blooms will help you be extra cautious. Therefore, be careful about discolored and smelly waters, as they could be home to algal blooms. The water is contaminated and therefore not fit for consumption and recreational activities like swimming because it irritates the skin.

How To Dispose Of Paint

As with most home improvement projects, it is likely that you will have some leftover painting supplies when you are done painting. However, you will soon discover that landfills will not accept paint. It is considered hazardous waste and not something that they want to risk putting in the landfill where it might leach into the water supply.

Since you are reading this article, you clearly want to get rid of your paint in an economical manner that is also safe for the environment.

Why Paint is Harmful to the Environment

There are a lot of chemically-made compounds that go into paint. The resins and binders are used to create the color for the paint. And then, the solvent carries that to the surface and provides the evaporation or drying mechanism.

The World Health Organization has made some correlations between the risk of cancer and the amount of exposure you have to paint.

There is an estimated 20-40% increase in your risk of cancer if you spend your life around the paint. Lung cancer is an unusually high risk. Danish researchers are also drawing a connection between neurological conditions and paint exposure.

When the paint is drying, it is releasing volatile organic compounds, or VOCs into the air. These react with the oxygen in the air to produce ozone, which has been implicated in causing the greenhouse effect of global warming.

While lead has been removed from paint since 1978, titanium dioxide can cause some of the most significant harm to the environment. These contaminants are costly to remove and can lead to hefty EPA fines if they make their way into the landfill’s leach water. Accordingly, most landfills have strict policies on how to dispose of paint.

Paint is one of those things that is easy to buy. You can do a little comparison shopping online or locally, and then get it at a local hardware store.

How To Safely Dispose Of Paint

ToolTally sells paint supplies such as paint sprayers and rollers. They suggest drying the paint out and then throwing it away like normal trash. So the first method for paint disposal is to leave the cans and buckets open and let them evaporate until they are dry.

This takes a little longer, but it is the cheapest method. You have to plan ahead and find a safe space where you can set them to air out. Once the paint is thoroughly dry, most landfills will accept them as they would any other waste.

One variation of this idea is to buy a cheap tarp or large piece of plastic. Spread that out in the sun and then dump the paint out on it. By spreading the paint out, you are able to get it to dry faster. When you are finished, wad up the tarp and throw the entire thing away.

The other idea that can speed up this process is to use some paint drying compound. There are special compounds made that you can mix directly into the paint, but two of the cheapest are quick-drying cement powder and cat litter.

Either of these options works wonders for thickening the paint and preparing it for disposal. Just dump it in and mix it up. In a matter of minutes, the paint is a sticky goo that is mostly dry, and within an hour or two, it is ready for the landfill. A lot of contractors like this method as it lets them dump their cans more quickly and get on to the next job.

Storing Paint

Storing and reusing paint is another excellent way to protect the environment. Often you will want to use that paint for other projects. Additionally, you might decide to include it with the house for the next homeowners in case they want to touch anything up. The paint will store for ten years, so it makes sense to hang onto it for as long as you need to.

When you store the paint, you want to make sure that it will stay fresh for the next time you need it. There are a few problems with leaving the paint in the cans. The first problem is that there is a lot of air in the can. This can cause a film to form on the top of the paint. Additionally, these cans take up a lot of room and are quite unsightly. Furthermore, if they get knocked over, the lids are not very secure and can come off and make a huge mess.

Finally, the inside of these paint cans will break down in the solvent-rich environment of paint. This can lead to oxidation and rust that then gets into your paint and taints it.

It is recommended to get airtight plastic or glass jars in which to store your paint. Use a funnel to transfer the paint over, and then label the jar with an explanation of what the paint is, where it was purchased, any relevant color codes, and with what piece of furniture or room that it goes. Including the date is a good idea as well in case you need to get rid of it down the road.

If you ever need to get rid of the paint down the road, you can mix in some concrete cement and dispose of it as described above.

Can You Donate Paint To Habitat For Humanity ReStore?

Each local ReStore will set the rules on what they will take. However, it isn’t common to find one that will accept used paint.

Can You Donate Paint To Goodwill Stores?

If you are Marie Kondo-ing your garage and want to donate your paint to Goodwill, you are out of luck. They do not accept paint as a donation as they consider it a hazardous material.

Can you Recycle Paint at Lowes, Home Depot, or Sherwin Williams?

These stores do not accept paint as it is considered a hazardous waste, and they don’t want to mess with that. If you have paint that you need to get rid of, search for a hazardous waste disposal facility or check with your landfill to see if they will accept paint after you treat it with one of our methods above.

Can Paint Be Put In Recycle Bins?

No. Most cities will remove the paint cans from the recycle bins and leave them with you before taking your other recyclables. When in doubt, check with your local laws to make sure you are abiding by their instructions and regulations.

Earth Day 2015 – It’s Our Turn to Lead

Like Earth Days of the past, Earth Day 2015 will focus on the unique environmental challenges of our time. As the world’s population migrates to cities, and as the bleak reality of climate change becomes increasingly clear, the need to create sustainable communities is more important than ever. Earth Day 2015 will seek to do just that through its global theme: It’s Our Turn to Lead. With smart investments in sustainable technology, forward-thinking public policy, and an educated and active public, we can transform our cities and forge a sustainable future. Nothing is more powerful than the collective action of a billion people.

Due to rising population, more migration is taking place from rural to urban areas. Today, more than half of the world’s population lives in cities with urbanisation rates rising and impacts of climate change have prompted the need to create sustainable communities. The Earth day is observed believing that nothing is more powerful than the collective action of a billion people.

It is a fact that people are crowding cities and with the increase in population density, pollution of all sorts is increasing as well. Many cities are finding it difficult to cope with this fast urbanisation and to provide basic facilities like shelter, infrastructures, water, sanitation, sewerage, garbage, electricity, transportation etc. to its inhabitants.

People who live in high-density air pollution area, have 20 per cent higher risk of dying from lung cancer, than people living in less polluted areas. Children contribute to only 10 per cent of the world’s population but are prone to 40 per cent of global diseases. More than 3 million children under the age of 5 years die every year due to environmental factors like pollution.

Earth Day 2015 will seek to create awareness amongst people to act in an environmental friendly manner, promote and do smart investments in sustainable urban system transforming our polluted cities into a healthier place and forge a sustainable future. It’s exceptionally challenging for our communities and cities to be green.

Time for Action

It’s time for us to invest in efficiency and renewable energy, rebuild our cities and towns, and begin to solve the climate crisis. Most of the Middle East nations have limited land area and are particularly vulnerable to the impacts of climate change which is affecting the social and environmental determinants of health, clean air, safe drinking water, sufficient food and secure shelter. We need to audit our actions and see what are we contributing towards your environment and community? Earth Day is a day for action; a chance to show how important the environment is to us. Earth Day is about uniting voices around the globe in support of a healthy planet. The earth is what we all have in common.

Let us be a part of this green revolution, plan and participate in Earth Day activities moving from single-day actions, such as park cleanups and tree-planting parties to long-term actions and commitments and make our city a healthier place to live as the message of the Earth Day is to “Actively participate and adopt environmental friendly habits”.

Illnesses Caused by Dirty Water

water-pollutionDid you know that over 780 million people worldwide lack access to clean water? Accessible water to is so dirty, that it can cause several potentially fatal diseases. These illnesses range from Cholera to E. Coli, Polio to Typhoid fever and each one presents a host of severe symptoms, which result in over three-quarters of a million deaths annually. On Human Rights Day, Waterlogic highlight the regions worst affected by each disease as well as suggesting actions to take and help make their water safe to drink — including one technology used in the plumbed-in water dispensers.

 

Solid Waste Management in Oman

waste-omanSolid waste management is a challenging issue for the Sultanate of Oman because of limited land availability and adverse impacts on environment and public health. With population of almost 3.9 million inhabitants, Oman generates more than 1.7 million tons of solid waste each year. The average per capita waste generation is more than 1.2 kg per day, which is equivalent to about 4700 tons of municipal waste every day.

Solid waste in Oman is characterized by very high percentage of recyclables, primarily paper and cardboard (15%), plastics (20.9%), metals (1.8%) and glass (4%) (Source: Waste Characterization and Quantification Survey, Be’ah, 2013).

However the country is yet to realize the recycling potential of its municipal waste stream. Most of the solid waste is sent to authorized and unauthorized dumpsites for disposal which is creating environment and health issues. There are several dumpsites which are located in the midst of residential areas or close to catchment areas of private and public drinking water bodies.

Solid waste management scenario in Oman is marked by lack of collection and disposal facilities as well as lack of public awareness. Solid waste, industrial waste, e-wastes etc are deposited in scores of landfills scattered across the country. Oman has around 350 landfills/dumpsites which are managed by municipalities. In addition, there are numerous unauthorized dumpsites in Oman where all sorts of wastes are recklessly dumped.

Al Amerat landfill is the first engineered sanitary landfill in Oman which began its operations in early 2011. The landfill site, spread over an area of 9.1 hectares, consists of 5 cells with a total capacity of 10 million m3 of solid waste. Each cell has 16 shafts to take care of leachate. All the shafts are interconnected in order to facilitate movement of leachate to the leachate pump.

The project is part of the government’s initiatives to tackle solid waste in a scientific and environment-friendly manner. Being the first of its kind, Al Amerat sanitary landfill is expected to be an example for the future solid waste management projects in the country.

Future Planning

Solid waste management is among the top priorities of Oman government which has chalked out a robust strategy to resolve waste management problem in the Sultanate. The country is striving to establish engineered landfills, waste transfer stations, recycling and waste-to-energy projects in different parts of the country.

Modern solid waste management facilities are under planning in several wilayat, especially Muscat and Salalah. The new landfills will eventually pave the way for closure of authorized and unauthorized garbage dumps around the country.

Municipal solid waste in Oman is characterized by high percentage of recyclables

The state-owned Oman Environment Services Holding Company, now known as Be’ah, which is responsible for waste management projects in Oman, has recently started the tendering process for important projects. Be’ah has launched its waste management strategy and has awarded numerous tenders, while a host of other tenders are under evaluation or bidding phase.

Be’ah has invited tenders from specialised companies for engineered landfills, material recovery facilities, waste transfer stations and waste management services in the upcoming Special Economic Zone at Duqm (SEZAD), among others. Among the top priorities is that development of Barka engineered landfill as the existing Barka waste disposal site, which serve entire wilayat and other neighbouring wilayats in south Batinah governorate, is plagued by environmental and public health issues.

Solar Energy in Morocco

Morocco, being the largest energy importer in North Africa, is making concerted efforts to reduce its reliance on imported fossil fuels. Renewable energy is an attractive proposition as Morocco has almost complete dependence on imported energy carriers. Morocco is already spending over USD 3billion a year on fuel and electricity imports and is experiencing power demand growth of 6.5 per cent a year.

The National Energy and Energy Efficiency Plan was launched in 2008 which aims to develop renewable energy to meet 15 percent of the country’s energy demand and to increase the use of energy-saving methods.  According to the Moroccan Ministry of Energy and Mining, the total installed capacity of renewable energy (excluding hydropower) was approximately 300MW in 2011.

The Moroccan Government has already achieved its target of supplying around 8% of total primary energy from renewables by 2012 which includes energy generation, conversion and distribution. Morocco is planning USD 13billion expansion of wind, solar and hydroelectric power generation capacity which would catapult the share of renewables in the energy mix to 42% by the year 2020, with solar, wind and hydro each contributing 14%.

Moroccan Solar Plan

Morocco has launched one of the world’s largest and most ambitious solar energy plan with investment of USD 9billion. The Moroccan Solar Plan is regarded as a milestone on the country’s path towards a secure and sustainable energy supply. The aim of the plan is to generate 2,000 megawatts (or 2 gigawatts) of solar power by the year 2020 by building mega-scale solar power projects at five location — Laayoune (Sahara), Boujdour (Western Sahara), Tarfaya (south of Agadir), Ain Beni Mathar (center) and Ouarzazate — with modern solar thermal, photovoltaic and concentrated solar power mechanisms.

The first plant, under the Moroccan Solar Plan, will be commissioned in 2014, and the entire project is expected to be complete in 2019. Once completed, the solar project is expected to provide almost one-fifth of Morocco’s annual electricity generation. Morocco, the only African country to have a power cable link to Europe, is also a key player in Mediterranean Solar Plan and Desertec Industrial Initiative. The Desertec Concept aims to build CSP plants to supply renewable energy from MENA region to European countries by using high-voltage direct current (HVDC) transmission lines.

In 2010, the Moroccan Agency for Solar Energy (MASEN), a public-private venture, was set up specifically to implement these projects.  Its mandate is to implement the overall project and to coordinate and to supervise other activities related to this initiative. Stakeholders of the Agency include the Hassan II Fund For Economic & Social Development, Energetic Investment Company and the Office National de l’Electricité (ONE). The Solar Plan is backed by Germany, with funding being provided by German Environment Ministry (BMU) and KfW Entwicklungsbank while GIZ is engaged in skills and capacity-building for industry.

Ain Beni Mather Project

The Ain Beni Mather Integrated Solar Thermal Combined Cycle Power Station is one of the most promising solar power projects in Africa.  The plant combines solar power and thermal power, and is expected to reach production capacity of 250MW by the end of 2012. African Development Bank, in partnership with the Global Environment Facility and Morocco’s National Electric Authority (ONE), is financing approximately two-thirds of the cost of the plant, or about 200 million Euros.

Ain Beni Mather plant, which is now supplying electricity to the Moroccan grid, uses a cutting-edge design, combining a large array of 224 parabolic mirror collectors concentrating sun energy and boosting the steam output needed to produce electricity. This area enjoys abundant sunshine and has enough water to cool the power station and clean the solar mirrors. It is close to both the Maghreb-Europe Gas Pipeline and the high voltage grid that will help to transmit the generated power.

Ouarzazate Solar Complex

The 500MW Phase-One Solar Power Complex at Ouarzazate is the world’s largest solar thermal power plant. To be built with investment of an estimated Euros 2.3 billion, the project is the first one to be implemented under the Moroccan Solar Plan. The Ouarzazate Solar Complex, with a total capacity of 500 MW, will come on-stream in 2015 and produce an estimated output of 1.2 TWh/year to meet local demand. The first phase will be a 160-MW parabolic trough facility while photovoltaic modules and CSP towers will be used in later phases.

 

الطاقة الشمسية في سلطنة عُمان: الإمكانيات والتقدم

solar-project-omanالطاقة الشمسية هي الحل الحيوي والاستراتيجي لتوفير الطاقة الكهربائية في سلطنة عمان. وبالنظر إلى الأراضي الواسعة الغير مستغلة وموارد الطاقة الشمسية المتاحة, عمان لديها إمكانات ممتازة لتطوير الطاقة الشمسية والتوسع فيها. الطاقة الشمسية خيارا قابلا للتطبيق في عمان ولا يمكن فقط أن تلبي الحاجة المتزايدة لتنويع مصادر الطاقة ولكن أيضا من شأنه أن يساعد في التنويع الاقتصادي.

مع الاعتماد الكلي على الوقود الأحفوري وزيادة عدد السكان جنبا إلى جنب مع المناطق الصناعية في المدن مثل الدقم وصحار وصلالة والبنية التحتية للطاقة والنفط والغاز احتياطيات عمان تشكل تحديا على النمو الاقتصادي. الأهمية الاستراتيجية والموقع الجغرافي لعمان يجعلها قابلة لتطبيق و لتسخير تكنولوجيات الطاقة المتجددة على حد سواء، لزيادة تطوير اقتصادها. أنها تساعد ليس فقط في الحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري ولكن يساعد في خلق بيئة أنظف ومستدامة أيضا. خدمات الأبحاث والتطوير والتكنولوجيا العالية المتعلقة بالطاقة المتجددة يمكن أن تخلق الأعمال الجديدة والتوظيف في سلطنة عمان، ويمكن أن تجلب تغييرا جذريا في تنويع الاقتصاد العماني.
وضع الطاقة الشمسية في سلطنة عمان
عمان تستقبل كميات هائلة من الإشعاع الشمسي على مدار العام والتي هي من بين أعلى المعدلات في العالم، و هناك مجالا كبيرا لتسخير وتطوير موارد الطاقة الشمسية في جميع أنحاء السلطنة. قيم متوسط ​​مدة سطوع الشمس اليومية والإشعاع الشمسي  في 25 موقعا في عمان كبيرة، إذ أن أعلى إشعاع شمسي في السلطنة يوجد في منطقة مرمول تليها فهود وصحار و قيرون حيريتي. وكذلك أعلى تشمس للطاقة الشمسية لوحظ في المناطق الصحراوية بالمقارنة مع المناطق الساحلية حيث أنها الأقل.

وقد قام إيرينا إعداد تقرير تقييم جاهزية مصادر الطاقة المتجددة و في تعاون وثيق مع حكومة سلطنة عمان ممثلة في الهيئة العامة للكهرباء والمياه (PAEW)، لدراسة إمكانات استخدام الطاقة المتجددة. وتسعى الحكومة إلى استخدام كمية كبيرة من الطاقة الشمسية لتلبية الاحتياجات من الكهرباء الداخلية للبلاد، ووضع بعض منه للتصدير. وقد بدأت شركة تنمية نفط عمان (PDO) في الحفاظ على موارد الغاز الطبيعي في سلطنة عمان في إنتاج النفط الثقيل من خلال تسخير الطاقة الشمسية لإنتاج البخارلتعزيز النفط المستخرج (EOR).

كشفت دراسة بتكليف من الهيئة العامة للكهرباء والمياه (PAEW) أن ضوئية (PV) أنظمة مثبتة على المباني السكنية في السلطنة يمكن أن توفر ما يقدر ب 1.4 جيجاوات من الكهرباء. وتشير التقديرات إلى أن محافظة مسقط وحدها يمكن أن تولد 450 ميجاوات، على غرار محطة لتوليد الطاقة متوسطة الحجم التي تعتمد على الغاز.

التطورات الرئيسية
السلطة للكهرباء اللائحة عمان (آي إي آر) – منظم قطاع الطاقة في سلطنة عمان تتخذ خطوات لتمهيد الطريق لأصحاب المنازل لتثبيت الألواح الشمسية على السطح مع أي الكهرباء فائض أرسلت مرة أخرى إلى الشبكة الوطنية. بعض الشركات البارزة، بما في ذلك شركة كهرباء مجان، واحة المعرفة مسقط (واحة المعرفة مسقط) وجامعة السلطان قابوس قد اعتمدت بالفعل خطط تجريبها لتوليد الطاقة الشمسية.

نظرا لانخفاض تكاليف الضوئية (PV) لوحات، وأصبح إنتاج الطاقة الشمسية خيارا جذابا لعملية تحلية المياه. ويجري حاليا اختبار عمليات التحلية الحرارية الشمسية باستخدام تجميع الطاقة الشمسية في مشاريع رائدة، ومن المتوقع أن تصبح متوفرة مع الحلول التجارية قريبا.

مرآه مشروع للطاقة الشمسية الحرارية  يسعى لتسخير الطاقة الشمس لانتاج بخار يستخدم في إنتاج النفط. ومن المرجح أن يتم نشرها للتنمية في محافظة المنطقة الداخلية التي تعد واحدة من أكبر مشاريع الطاقة الشمسية في الاستراتيجية الوطنية للطاقة في سلطنة عمان عام 2040.

وقد توجت عمان بالفعل في جذب المستثمرين من القطاع الخاص إلى السلطنة وإنتاج المياه من خلال تقديم اتفاقيات شراء الطاقة. وقد شرعت الحكومة في مهمة فتح سوق أقوى والمستدام و إعطاء شركات النفط فرصة لتعزيز موطئ قدم لها في البلاد لمواجهة خطر استنفاد موارد النفط.

و مع ذلك، هناك تحديات ناشئة عن عدم إشراك أصحاب المصلحة في سياسات تأطير وفي صنع القرار؛ وعدم وجود سياسات التنظيمية في قطاع الطاقة المتجددة و الذي يعيق وتيرة التنمية. هناك حاجة لتقييم الموارد المحددة من أجل تحديد إمكانيات السوق وينبغي أن تكون مجالاً من مجالات البحث الرئيسية.

الآفاق المستقبلية 

ومن المتوقع أن تصبح الطاقة الشمسية في سلطنة عمان أرخص تدريجيا في المستقبل القريب، ويمكن أن يكون أفضل عائد للاستثمارات. ويتحدد نجاحها بمجرد السياسات التنظيمية والحوافز الحكومة المالية والتمويل العام. التحديات التي تواجهها صناعة الطاقة الشمسية تدخل إلى السوق التي كانت أساسا تهيمن عليها صناعة النفط. وينبغي توفير الإعانات والحوافز من قبل الحكومة في شكل تغذية في التعريفات وذلك لطمأنة سعر سند للكهرباء بيعها إلى الشبكة الوطنية خلال دمج تقنيات الطاقة الشمسية في توليد الطاقة.

miraah-solar-project

هناك حاجة ماسة للدعم السياسي للطاقة المتجددة لتأخذ المنافسة في السوق الحرة. يجب أن تكون القوانين التي تحكم تنظيم توليد الطاقة أن توفر المزيد من المرونة لمصادر الطاقة المتجددة ويجب أن تكون وجهة حافزة لجذب أصحاب المصلحة. البيئة الإيجابية للاستثمار وحقوق الملكية قوية وأنظمة ضريبية منخفضة و مشاركة الشركات العالمية الرائدة المختصة في قطاع الطاقة كل هذه بالتأكيد تساعد في تعزيز تطبيقات الطاقة الشمسية. وتحتاج البلاد إلى وضع خطط استراتيجية واضحة للمستقبل في مجال تطوير الطاقة الشمسية.

مع موارد الطاقة الشمسية القوية والجامعات القائمة، عمان لديها فرصة مهنية ظاهرة وقدرة على الرصد باعتبارها مزود تكنولوجي دولي و قيامها بدور نشط في إقامة قاعدة المهارات المهنية متقدمة في مجال العلوم والهندسة وتوسيع مناطقها بالعمارة الحديثة مستخدمة الطاقة الشمسية وإدارة الطاقة.
ولكن يبقى السؤال: هل يمكن للطاقة الشمسية إحداث ثورة التغييرفي سلطنة عمان؟

ترجمة:

بدرية الكيومي- بكالوريوس علوم بيئية

Green Buildings Certification in MENA – Issues and Challenges

Green building rating systems are increasingly gaining attention in the building industry in the MENA region. During the last 15 years, there has been a regional trend in developing and applying green building ratings systems. In several countries such systems have been developed in an attempt to follow the international green movement. For example, the Pearl Building Rating System (PBRS) was founded in UAE in 2007, the Green Pyramid (GPRS) and ARZ Building Rating System in Egypt and Lebanon respectively were founded in 2008, the Edama was proposed in Jordan in 2009 and Qatar Sustainability Assessment System (QSAS) was founded in 2010. 

A new study compared four regional rating systems in the Middle East, in addition to LEED and BREEAM. The study found that the problem with most emerging rating systems is that they imitate the LEED or BREEAM rating systems and are not enough adapted to local environmental, cultural, historical, societal and economic context. Thus certification systems must be adapted to meet the needs of the Middle East regional climate, social, environmental and economic conditions.

The study, conducted in 2013, compared four rating systems (GPRS, SI 5281, QSAS and PBRS) and a cross analysis study was used to answer questions about the strength and weakness of the systems. The four systems use score point system for assessment. The four tools provide programs involving the building life cycle process – pre-design, design and post-design (occupation). There are many common criteria and categories between the four examined rating systems; such as limiting the consumption of energy and water in the building, improving the environmental quality in both indoor and outdoor, resources and material conservation, service quality, and site strategies. The four rating systems operate from an ecological foot print minimisation paradigm. At the same time, each rating system focuses on certain aspects more than the other ones according to the country’s local context. Surprisingly, there is no agreement on weighing the different environmental criteria.

Problems of Rating Systems

The study found that the examined rating systems are proposing theoretical models that needs to move to effective market implementation politically (government) and economically (NGOs & private sector). The rating systems require more adaptation to local and regional context. Rating systems should differentiate themselves from well-established rating systems.  For example, the study believes that water scarcity should be the most important category together with human wellbeing. Already LEED and BREEAM programs are considered the most fairly comprehensive in scope – from registration to calculation to building certification. In the case of the four rating systems, the initiation approaches were bottom down and not bottom up approaches.

Therefore, the uptake and market penetration is slow compared to LEED or BREEAM. In the four countries, there is no encouragement/engagement in the form of working out incentives or law enforcement to apply the four rating systems except for PBRS. In fact, each country in the region is looking to achieve those criteria individually. The entry of the LEED and BREEAM rating system into the Middle East property market coincided with increasing demand for regional and local ratings systems. As a result, different systems were developed under serious time pressure in the last ten years. The four compared systems are based on American and British standard. In the same time, there are currently no standardisation efforts working at local level to quantify and assess sustainability.

Towards Harmonised Systems

Green Building Councils in the Middle East will have a long way; they have to manage to position themselves as leaders promoting green buildings in the countries where they operate. By comparing and evaluating the four rating systems lesson could be learned and problem could be avoided. Therefore, the study author believes that a harmonised system within the Middle East would have distinctly better chances if the following issues are addressed:

Institutional Setting

Since the oil embargo of 1973, Western countries developed local codes and standards, which are revised annually, for the built environment. Those codes correspond to their context and are strongly linked to practice and buildings industry. However, in the four examined countries, the (b) local codes and standards are still not mature when compared to American or British ones. So there is a regulation problem on the institutional level. More importantly, (b) energy and water are heavily subsidized in most of the four countries.The comparison revealed that the certification rates are low and the feesstructure is very high (registration, certification, auditing).

Thus the whole political regulation landscape regarding resources efficiency is contradicting with the rating systems scope and objective. Therefore, it is important to address the (a) efficiency regulations and (b) subsidies policies on the institutional level and avoid the dependence on Western standards, codes and rating systems. This should be done through facilitating the adjustment and upgrading for the specification of environmental assessment factors in a dynamic, flexible and simple way.

Scientific Rigour and Priorities

Developing an assessment framework should be based on in-situ building performance research and technical knowledge. Technical rigour is very important in this case, for example setting benchmarks and measuring the performance. Furthermore, the investigated rating systems are located in hot climates, with scarce water resources which require a different approach and credits focus. Issues like solar protection, water conservation, life style, solar cooling and urban planning should be more strongly addressed in future developments. This includes advancing environmental footprint issues, like climate change.

Regionalisation

The assessment framework should suite the local context of each country in the Middle East, depending on its culture, issues, stakeholders, practices and institutions. Surprisingly, SI 5281 is the only rating system that was written in a native language, thus it is essential for each country, to design its own indicators to serve its goals in local language. This includes the development of local criteria to quantify the social part of sustainability that includes tradition and culture.

Providing a Platform

Multi-stakeholders should participate in developing rating systems, since they require participative and collaborative work process. Experts, designers, elected officials, working group, agency players, and others should be introduced as key participants in this process. The building industry should be encouraged to get into sustainable track to achieve a real transformation, regarding water and energy. There is a need to link those rating systems to grass root initiatives rather than developing them within academia or elite practicing companies.

According to the study, the examined certification systems need strong adaptation to meet the needs of the Middle East regional climate, social, cultural, environmental and economic conditions. Also there must be a harmonisation effort between regional rating systems aiming to develop and implement a common, transparent regional building assessment methodology. Otherwise, there will be a proliferation of immature systems without accumulated and unifying experience. 

Conclusion

There is still a long way before those examined systems examined become mature and widely usable.  Despite that the development of the examined rating systems is intended to facilitate the assessment of sustainable design in MENA; they fail to suit the local context culture issues, resources, priorities, practices and economic challenges. The GPRS, QSAS and PBRS systems neglect the interpretation of essential local sustainability measurements in their assessment set and normative standards. The study concludes that the existing rating system needs to increase the technical rigor and to put more weight on the most important categories, mainly water, IEQ, pollution and energy. The study suggests a number of recommendations to develop a harmonised green building assessment system in the MENA region. The usefulness of rating systems in the future depends on their flexibility and ability to measure the merits of buildings.

Note: The original version of the article can be viewed at this link.